الصفحه ١٥٩ :
وَلا تُعَذِّبْهُمْ قَدْ جِئْناكَ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكَ وَالسَّلامُ عَلى مَنِ
اتَّبَعَ الْهُدى (٤٧
الصفحه ٤٢٩ : (٤) أُولئِكَ عَلى هُدىً مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولئِكَ
هُمُ الْمُفْلِحُونَ (٥) وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ
الصفحه ٣٨٤ : سَمِعْنا
بِهذا فِي آبائِنَا الْأَوَّلِينَ (٣٦) وَقالَ مُوسى رَبِّي أَعْلَمُ بِمَنْ جاءَ
بِالْهُدى مِنْ
الصفحه ٥٢٩ :
أبصارهم من الضّلالة إلى الهدى فأبصروا رشدهم ، فإنّى يبصرون ولم أفعل ذلك بهم؟!
حكي عن جماعة منهم مقاتل
الصفحه ٢٩٧ : : المشكاة : صدره ، والمصباح : القرآن
والإيمان اللّذان في صدره ، والزّجاجة : قلبه ، فكأنه ممّا فيه من القرآن
الصفحه ٩٢ :
أَنْ
يُؤْمِنُوا إِذْ جاءَهُمُ الْهُدى وَيَسْتَغْفِرُوا رَبَّهُمْ إِلاَّ أَنْ
تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ
الصفحه ٣٨٨ : نَتَّبِعِ الْهُدى مَعَكَ نُتَخَطَّفْ مِنْ
أَرْضِنا أَوَلَمْ نُمَكِّنْ لَهُمْ حَرَماً آمِناً يُجْبى إِلَيْهِ
الصفحه ١٩٣ : لِلْمُتَّقِينَ (٤٨) الَّذِينَ
يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ وَهُمْ مِنَ السَّاعَةِ مُشْفِقُونَ (٤٩) وَهذا
الصفحه ٤٩٩ : لهم : (وَإِنَّا أَوْ إِيَّاكُمْ
لَعَلى هُدىً أَوْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ) مذهب المفسّرين أنّ «أو» ها هنا
الصفحه ٣٨٧ : (فَأْتُوا بِكِتابٍ
مِنْ عِنْدِ اللهِ هُوَ أَهْدى مِنْهُما) أي : من التّوراة والقرآن (إِنْ كُنْتُمْ
صادِقِينَ
الصفحه ٣١١ :
الكريم من القرآن العظيم ، كما قال تعالى (الْحَمْدُ
لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلى عَبْدِهِ الْكِتابَ
الصفحه ١٧٠ : يغشهم كلّ مائه. وقرأ ابن مسعود ، وعكرمة ، وأبو رجاء ، والأعمش : «فغشّاهم من
اليم ما غشّاهم» بألف فيهما
الصفحه ٩١ : هذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ وَكانَ الْإِنْسانُ أَكْثَرَ
شَيْءٍ جَدَلاً (٥٤) وَما مَنَعَ
الصفحه ٥٤ : باقي القرآن بالتّسكين. وقرأ ابن عامر ها هنا بفتح السين
، وفي باقي القرآن بتسكينها. قال الزّجّاج : من
الصفحه ٣١٩ : هذَا الْقُرْآنَ مَهْجُوراً (٣٠) وَكَذلِكَ
جَعَلْنا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا مِنَ الْمُجْرِمِينَ وَكَفى