الصفحه ٩٣ : مَوْعِدٌ لَنْ يَجِدُوا مِنْ دُونِهِ مَوْئِلاً (٥٨) وَتِلْكَ الْقُرى
أَهْلَكْناهُمْ لَمَّا ظَلَمُوا
الصفحه ١٦١ : : (وَالسَّلامُ عَلى
مَنِ اتَّبَعَ الْهُدى) قال مقاتل : على من آمن بالله. قال الزّجّاج : وليس يعني
به التّحيّة
الصفحه ٤٩ : من بطلانه وهلكته : وضوح عيبه ، فيكون هالكا عند المتدبّر النّاظر.
(وَنُنَزِّلُ مِنَ
الْقُرْآنِ ما
الصفحه ٢٩٥ : مفطور عليه من الهدى
، وما يتلقاه من القرآن المطابق لما هو مفطور عليه ـ كما قال تعالى : (أَفَمَنْ كانَ
الصفحه ١٨٨ : .
قوله تعالى : (لا يُسْئَلُ عَمَّا يَفْعَلُ) أي : عمّا يحكم في عباده من هدي وإضلال ، وإعزاز وإذلال ،
لأنه
الصفحه ٣٩٦ : ) أي : إلّا جزاء عملهم من الشّرك ، وجزاؤه النّار.
(إِنَّ الَّذِي فَرَضَ
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرادُّكَ
الصفحه ٢٣٤ : ، فإمّا دم
التمتّع والقران فعندنا أنه يجوز أن يأكل منه ، وقال الشّافعيّ : لا يجوز ، وقد
روى عطاء عن ابن
الصفحه ٣٩٧ : إلى الضّلال ، فقال : (قُلْ رَبِّي أَعْلَمُ
مَنْ جاءَ بِالْهُدى) ؛ والمعنى : قد علم أنّي جئت بالهدى
الصفحه ١٧٨ : آدَمُ رَبَّهُ فَغَوى (١٢١) ثُمَّ اجْتَباهُ رَبُّهُ
فَتابَ عَلَيْهِ وَهَدى (١٢٢) قالَ اهْبِطا مِنْها
الصفحه ٤٤٣ : لَهُمْ كَمْ أَهْلَكْنا مِنْ قَبْلِهِمْ
مِنَ الْقُرُونِ يَمْشُونَ فِي مَساكِنِهِمْ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ
الصفحه ٢٩٨ : فيه من الهدى
والعلم بالمصباح في الزجاجة الصافية المتوقد من زيت طيب ، وذلك كالقنديل مثلا ،
ذكر محلها
الصفحه ٢٧٢ : المفسّرون :
أقرّ القوم بأنّ ما كتب عليهم من الشّقاء منعهم الهدى. قوله تعالى : (رَبَّنا أَخْرِجْنا مِنْها) أي
الصفحه ٣٨٦ :
مِمَّنِ اتَّبَعَ هَواهُ بِغَيْرِ هُدىً مِنَ اللهِ إِنَّ اللهَ لا يَهْدِي
الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (٥٠
الصفحه ٤٤٢ : مِنْ لِقائِهِ وَجَعَلْناهُ هُدىً
لِبَنِي إِسْرائِيلَ (٢٣) وَجَعَلْنا
الصفحه ٤٢٧ : تنكر
الإعادة ، لاختلاف الشيئين. والثالث
: أنّ الهاء في
قوله تعالى : «من قبله» ترجع إلى الهدى وإن لم