الصفحه ٢٤٥ : مسعود أنّ
النبي صلىاللهعليهوسلم قرأ سورة النجم فسجد فما بقي أحد من القوم إلا سجد إلا رجل
واحد أخذ كفا
الصفحه ٤٧٨ : أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلاَّ أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ
إِلى طَعامٍ غَيْرَ
الصفحه ٢٤٣ : صلىاللهعليهوسلم ويثبّطونهم عنه.
(وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلاَّ إِذا تَمَنَّى
الصفحه ٤٦٠ : صلىاللهعليهوسلم
، أفكان طلاقا. ولم يثبت عن النبي صلىاللهعليهوسلم
إلا التخيير المأمور بين البقاء والطلاق اه
الصفحه ٥٠١ : فِي
قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ) أي : نبيّ ينذر (إِلَّا قالَ
مُتْرَفُوها) وهم أغنياؤها ورؤساؤها.
قوله
الصفحه ٤٦٩ : ، وكذلك هو مستغن في نكاحه عن الشّهود.
(١١٤٧) وكانت زينب
تفاخر نساء النبيّ صلىاللهعليهوسلم وتقول
الصفحه ٢٨٠ : رجلا ينطلق يلتمس البينة فجعل النبي صلىاللهعليهوسلم يقول : «البينة وإلا حد في ظهرك». فقال هلال
الصفحه ١٥ : أُمَّةٍ) (١) ومعنى (حَتَّى نَبْعَثَ
رَسُولاً) أي : حتى نبيّن ما به نعذّب ، وما من أجله ندخل الجنّة.
فصل
الصفحه ٥٧ : لصاحبه : تعال حتى نسأل
هذا النبيّ ، فقال الآخر : لا تقل : إنه نبيّ ، فإنه لو سمع ذلك ، صارت له أربعة
أعين
الصفحه ٤٦٦ : باطل بهذا اللفظ ، لا يليق بمقام النبي صلىاللهعليهوسلم مثل هذا.
ـ وورد نحوه عن
عبد الرحمن بن زيد
الصفحه ٥٥١ :
«إلياسين» موصولة
مكسورة الألف ساكنة اللام ، فجعلوها كلمة واحدة ؛ وقرأ الحسن مثلهم ، إلّا أنه فتح
الصفحه ٧٦ : ءٍ إِنِّي فاعِلٌ
ذلِكَ غَداً (٢٣) إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللهُ).
(٩٣٠) سبب نزولها
أنّ قريشا سألوا النبيّ
الصفحه ٥٨٢ : أَنَا
نَذِيرٌ) أي : إلّا أنّي نبيّ أنذركم وأبيّن لكم ما تأتونه
وتجتنبونه. (إِذْ قالَ رَبُّكَ) هذا متّصل
الصفحه ٤٤٠ : الإسلام وعموده الصلاة ، وذروة سنامه الجهاد
، ثم قال : ألا أخبرك بملاك ذلك كله؟ قلت : بلى يا نبي الله
الصفحه ٤٧٠ :
فالمعنى : ولكن
كان رسول الله عليهالسلام ، وكان خاتم النّبيّين ؛ ومن رفعه ، فالمعنى : ولكن هو
رسول