الصفحه ١٦٩ :
ألا من لنفس لا
تموت فينقضي
شقاها ولا تحيا
حياة لهم طعم
قوله
الصفحه ١٨٧ : ، وهم يستجيدون القول الأول أيضا ، لأنّ «إن»
تكون في موضع النّفي ، إلّا أنّ أكثر ما تأتي مع اللام ، تقول
الصفحه ١٩٦ : ، ومعنى
قول النبيّ صلىاللهعليهوسلم :
(٩٨٣) «كذب
إبراهيم ثلاث كذبات» : قال قولا يشبه الكذب في الظاهر
الصفحه ٢٠٥ : ورعاته ، فاحتملوها حتى قذفوها في البحر ، وجاء إبليس في
صورة قيمه ، فقال : يا أيوب ألا أراك تصلّي وقد
الصفحه ٢٣٤ : عباس أنه قال : من كلّ الهدي يؤكل ، إلّا ما كان من فداء أو جزاء
أو نذر. فأما «البائس» فهو ذو البؤس ، وهو
الصفحه ٢٩٩ : وجيرة ، والقيعة والقاع : ما انبسط من الأرض
ولم يكن فيه نبات ، فالذي يسير فيه يرى كأنّ فيه ماء يجري
الصفحه ٣٠٣ : تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَما عَلَى الرَّسُولِ
إِلاَّ الْبَلاغُ الْمُبِينُ (٥٤))
قوله تعالى : (وَأَقْسَمُوا
الصفحه ٣٠٤ :
السّلاح ، ولا
يصبحون إلّا في لأمتهم ، فقالوا : أترون أنّا نعيش حتى نبيت آمنين مطمئنّين لا
نخاف
الصفحه ٣٨٨ : مِنْ قَرْيَةٍ بَطِرَتْ مَعِيشَتَها فَتِلْكَ مَساكِنُهُمْ لَمْ
تُسْكَنْ مِنْ بَعْدِهِمْ إِلاَّ قَلِيلاً
الصفحه ٤٨٣ : أَيُّهَا
النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ وَبَناتِكَ وَنِساءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ
عَلَيْهِنَّ مِنْ
الصفحه ٤٨٤ :
قوله تعالى : (يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ
لِأَزْواجِكَ) الآية. سبب نزولها :
(١١٧٨) أنّ
الفسّاق
الصفحه ٤٩٧ : عِنْدَهُ إِلاَّ لِمَنْ أَذِنَ
لَهُ حَتَّى إِذا فُزِّعَ عَنْ قُلُوبِهِمْ قالُوا ما ذا قالَ رَبُّكُمْ قالُوا
الصفحه ٥١٢ : ،
رواه عمرو بن دينار عن ابن عباس.
(١١٩٢) وقد رواه
ابن عمر مرفوعا إلى النبيّ صلىاللهعليهوسلم. فعلى
الصفحه ٥١٤ : عيينة ؛
والمعنى : أو لم نعمركم حتى شبتم؟! والثاني : النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، قاله قتادة وابن زيد وابن
الصفحه ٥٥٢ : نبيّ الله فو الله لا نلقيك ، قال :
فاقترعوا ، فمن قرع فليقع ، فاقترعوا ، فقرع يونس ، فأبوا أن يمكنوه من