الصفحه ٢٢ : عامر : «خطأ» بنصب الخاء والطاء وبالهمز من غير مدّ. وقرأ
أبو رزين كذلك ، إلّا أنه مدّ وقرأ الحسن
الصفحه ١١٨ : ، والنبيّ لا يورث ، خاف أن يرثوا ماله
فيأخذوا ما لا يجوز لهم. والثاني
: أنه غلب عليه طبع
البشر ، فأحبّ أن
الصفحه ١٧٧ : في يوم القيامة ، إلّا ما روي عن طلق بن حبيب : هو وضع الجبهة والأنف والكفّين
والرّكبتين وأطراف القدمين
الصفحه ٢٤٨ :
مُخْضَرَّةً) بالنّبات. وحكى الزّجّاج عن الخليل أنه قال : معنى الكلام
التّنبيه ، كأنه قال : أتسمع ، أنزل الله
الصفحه ٣١٩ : : والأصل التّحريك ، لأنها بإزاء الكاف التي للخطاب ، إلّا أنّ حرف
اللّين تكره فيه الحركة ، ولذلك أسكن من
الصفحه ٣٤٨ : «أن» اسم
كان ، وتكون «آية» خبر كان ، المعنى : أولم يكن لهم علم علماء بني إسرائيل أنّ النبيّ
الصفحه ٣٨١ : ء في هذا الرجل الذي استأجر موسى على أربعة أقوال (١) :
(١٠٧٥) أحدها : أنه شعيب نبيّ الله
الصفحه ٤٨٥ : ء ، ووافقه المفضّل ، ويعقوب ، إلّا أبا حاتم (فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا) أي : عن سبيل الهدى ، (رَبَّنا آتِهِمْ
الصفحه ٤٩٢ :
قَضَيْنا عَلَيْهِ الْمَوْتَ ما دَلَّهُمْ عَلى مَوْتِهِ إِلاَّ دَابَّةُ
الْأَرْضِ تَأْكُلُ مِنْسَأَتَهُ
الصفحه ٤٠٢ :
نُوحاً إِلى قَوْمِهِ فَلَبِثَ فِيهِمْ أَلْفَ سَنَةٍ إِلاَّ خَمْسِينَ عاماً
فَأَخَذَهُمُ الطُّوفانُ وَهُمْ
الصفحه ٣٥٩ : ، فلمّا
دلّه الهدهد على مملكة لغيره ، وعلى قوم كفرة يجاهدهم ، صار ذلك عذرا.
قوله تعالى : (أَلَّا
الصفحه ٣٢٢ : يَرَوْنَها
بَلْ كانُوا لا يَرْجُونَ نُشُوراً (٤٠) وَإِذا رَأَوْكَ إِنْ يَتَّخِذُونَكَ
إِلاَّ هُزُواً أَهذَا
الصفحه ١٣٧ :
فقال : إنك كلّمتني
في إنسان ما أراه يموت أبدا ، ولا أجده يموت إلّا عند مطلع الشمس ، قال : إني
الصفحه ١٨٥ :
قوله تعالى : (لاهِيَةً قُلُوبُهُمْ) أي : غافلة عمّا يراد بهم. قال الزّجّاج : المعنى : إلّا
استمعون
الصفحه ٣٩٧ : والزّهري ومجاهد في
رواية والزّجّاج.
ثم ابتدأ كلاما
يردّ به على الكفار حين نسبوا النبيّ صلىاللهعليهوسلم