الصفحه ٥٧٣ : مريدا لم يسخّر لسليمان. والثاني
: آصف ، قاله مجاهد
: إلّا أنه ليس بالمؤمن الذي عنده الاسم الأعظم ، إلّا
الصفحه ٨٧ : الْحَياةِ الدُّنْيا كَماءٍ أَنْزَلْناهُ مِنَ السَّماءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ
نَباتُ الْأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيماً
الصفحه ١٧٨ : يفرغ جبريل من تلاوته تخاف نسيانه ، هذا على القول الأوّل. والثاني : لا تقرئ أصحابك حتى نبيّن لك معانيه
الصفحه ١٩٧ : . وأخرجه البخاري في «الأدب المفرد»
٨٨٤ عن عمران موقوفا ، وعن عمر مثله ، فالمرفوع وإن كان ضعيفا إلا أنه
الصفحه ٢٠٨ : مات في ليلته التي
تاب فيها ، فلم يمض عليه زمان طويل يعالج فيه الصبر عن الخطايا ، وإذا قلنا : إنه
نبيّ
الصفحه ٢٥٥ : تكون تقريبا للماضي من الحال
، لأنّ «قد» تقرّب الماضي من الحال حتى تلحقه بحكمه ، ألا تراهم يقولون : قد
الصفحه ٢٨١ :
لهلال حين قذفها :
«ائتني بأربعة شهداء ، وإلّا فحدّ في ظهرك» ، فنزلت هذه الآية ، فنسخ حكم الجلد في
الصفحه ٢٨٦ : وَالْمُهاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللهِ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلا
تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللهُ لَكُمْ وَاللهُ
الصفحه ٣٢٠ : عزوجل ، فقال : (وَكَذلِكَ جَعَلْنا
لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا) أي : كما جعلنا لك أعداء من مشركي قومك
الصفحه ٥١٨ :
(١١٩٦) قال مقاتل
بن سليمان : حلف أبو جهل لئن رأى النبيّ صلىاللهعليهوسلم يصلّي ليدمغنّه ، فجا
الصفحه ٥٣١ : القرآن (إِلَّا ذِكْرٌ) إلّا موعظة (وَقُرْآنٌ مُبِينٌ) فيه الفرائض والسنن والأحكام. قوله تعالى
الصفحه ٢٢٤ : ءَ) يعني : المطر (اهْتَزَّتْ) أي : تحرّكت للنّبات ، وذلك أنها ترتفع عن النّبات إذا ظهر
، فهو معنى قوله
الصفحه ٢٣٧ : يعلى :
البدنة : اسم يختصّ الإبل في اللغة ، والبقرة تقوم مقامها في الحكم.
(١٠٠٨) لأنّ
النبيّ
الصفحه ٤٧١ : ، ليس مؤمن يقبض روحه إلّا سلّم عليه.
فأمّا الأجر الكريم ، فهو الحسن في الجنّة.
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ
الصفحه ٤٧٤ : بِهِنَّ مِنْ أَزْواجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلاَّ ما مَلَكَتْ
يَمِينُكَ وَكانَ اللهُ عَلى كُلِّ