الصفحه ٣٠٦ : ، لقعودها عن الحيض والولد ، وقد تقعد عن الحيض والولد ومثلها
يرجو النّكاح ، ولا أراها سمّيت قاعدا إلّا
الصفحه ٣١٢ : ؟!
(وَقالَ الَّذِينَ
كَفَرُوا إِنْ هَذا إِلاَّ إِفْكٌ افْتَراهُ وَأَعانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ آخَرُونَ
فَقَدْ
الصفحه ٣١٦ : تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقاتُهُمْ
إِلَّا أَنَّهُمْ) (١) فقد بيّنّا علّة فتح تلك ؛ فأمّا كسر هذه فذكر ابن
الصفحه ٣٣٤ :
سورة الشّعراء
وهي مكّيّة كلّها
، إلّا أربع آيات منها نزلت بالمدينة ، من قوله تعالى
الصفحه ٣٤١ : ؛ والمعنى : فإنّي عدوّ لهم ، لأنّ من
عاديته عاداك ، قاله ابن قتيبة. وفي قوله تعالى : (إِلَّا رَبَّ
الصفحه ٣٤٥ : الْمُسَحَّرِينَ (١٥٣) ما أَنْتَ إِلاَّ بَشَرٌ مِثْلُنا فَأْتِ
بِآيَةٍ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (١٥٤) قالَ
الصفحه ٣٥٧ : الأشياء إلّا عن شكر نعمتك ؛ والمعنى : كفّني عمّا
يباعد منك ، (وَأَنْ أَعْمَلَ) أي : وألهمني أن أعمل
الصفحه ٣٦٨ : الْغَيْبَ إِلاَّ اللهُ
وَما يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ (٦٥) بَلِ ادَّارَكَ عِلْمُهُمْ فِي
الْآخِرَةِ
الصفحه ٣٧٢ : فِي الْأَرْضِ إِلاَّ مَنْ
شاءَ اللهُ وَكُلٌّ أَتَوْهُ داخِرِينَ (٨٧) وَتَرَى الْجِبالَ تَحْسَبُها
الصفحه ٣٧٣ : في العربية ، لأنه فزع معلوم ، ألا ترى إلى قوله
: (لا يَحْزُنُهُمُ
الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ) (١). فصيّره
الصفحه ٣٧٦ :
يولد له إلّا
البنات ، فقالت : (عَسى أَنْ يَنْفَعَنا) فنصيب منه خيرا (أَوْ نَتَّخِذَهُ
وَلَداً
الصفحه ٤٠٥ : جَوابَ قَوْمِهِ إِلاَّ أَنْ قالُوا ائْتِنا بِعَذابِ اللهِ
إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (٢٩) قالَ رَبِّ
الصفحه ٤٠٦ : .
وهذه الآية تدلّ
على أنه لا ينبغي للمجتمعين أن يتعاشروا إلّا على ما يقرّب من الله عزوجل ، ولا ينبغي أن
الصفحه ٤١٧ :
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما إِلاَّ بِالْحَقِّ وَأَجَلٍ مُسَمًّى
وَإِنَّ كَثِيراً مِنَ النَّاسِ
الصفحه ٤٢٨ : الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ وَلَئِنْ جِئْتَهُمْ بِآيَةٍ لَيَقُولَنَّ
الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ أَنْتُمْ إِلاَّ