الصفحه ٥٥٢ : : (وَكانُوا عَلَيْهِ شُهَداءَ) قولان :
أحدهما
: وكانوا على ما في
التّوراة من الرّجم شهداء ، رواه أبو صالح عن
الصفحه ١٧٠ :
(وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَيُشْهِدُ اللهَ عَلى ما فِي
الصفحه ٢٨٣ : ما قاله عنه الملحدون من النّصارى ، إذ أضافوه إلى الله تعالى.
قوله تعالى : (وَجِيهاً) قال ابن زيد
الصفحه ١٠١ :
بحسن حال الأخيار ، ولا يجوز أن يكون الفاضل حسودا ، لأن الفاضل يجري على ما هو
الجميل. وقال بعض الحكما
الصفحه ٥٠٨ : ذكره ، إنما دلّ بتحريمه حرمة القلادة على ما ذكرنا من حرمة المقلّد.
(٢) سورة طه : ٩٧.
الصفحه ٣٣٥ : بغداد إلى خراسان ، فإذا صعدت على سلّم أو درجة ، قلت : صعدت ،
ولا تقول : أصعدت. وقال الزجّاج : كلّ من
الصفحه ٤٩٨ : أن يؤخّر عثمان شيئا
فاسدا ، ليصلحه من بعده. والثاني
: أنه نسق على «ما»
والمعنى ؛ يؤمنون بما أنزل إليك
الصفحه ٥٣٣ : الزجّاج : الجبّار من الآدميّين : الذي يجبر الناس على
ما يريد ، يقال : جبّار : بين الجبريّة ، والجبريّة
الصفحه ٥٧٩ : أَوْسَطِ ما تُطْعِمُونَ
أَهْلِيكُمْ) قولان :
أحدهما
: من أوسطه في
القدر ، قاله عمر ، وعليّ ، وابن عباس
الصفحه ١١٠ : مُصَلًّى). قال : رضي الله ذلك من أعمالهم. وقال أبو عليّ : وجه فتح
الخاء أنه معطوف على ما أضيف إليه ، كأنّه
الصفحه ٤١٥ : إعطاؤهم
أحبارهم أموالهم على ما يصنعونه من التكذيب بالنبيّ صلىاللهعليهوسلم ، ذكره الماورديّ.
قوله
الصفحه ٤٨٧ : ء. (إِنَّكُمْ) إن جالستموهم على ما هم عليه من ذلك ، فأنتم (مِثْلُهُمْ) ، وفي ما ذا تقع المماثلة فيه ، قولان
الصفحه ٣٤٨ : قولان :
أحدهما
: لا خوف عليهم
فيمن خلّفوه من ذرّيتهم ، ولا يحزنون على ما خلّفوا من أموالهم.
والثاني
الصفحه ٣٩٥ :
عَلَيْكُمْ) قال الزجّاج : يريد أن يدلّكم على ما يكون سببا لتوبتكم.
وفي الذين اتّبعوا الشّهوات أربعة أقوال
الصفحه ٦٠ : أقوال : أحدها
: أنه ما عهده
إليهم في التوراة من صفة محمّد صلىاللهعليهوسلم ، رواه أبو صالح عن ابن عباس