الصفحه ٢٧٧ : باليسير ، فينمى ، فدخل زكريا ، فقال : ما هذا على قدر
نفقة جريج ، فمن أين هذا؟ قالت : هو من عند الله
الصفحه ١٦٠ : المذهب أن من يتعذر عليه الوصول إلى البيت لغير حصر العدو من مرض أو
عرج أو ذهاب نفقة ونحوه ، أنه لا يجوز له
الصفحه ٣٩٤ : سبيلا ، لأن ولد الأمة من الحرّ يصيرون
رقيقا ، ولأن الأمة ممتهنة في عشرة الرجال ، وذلك يشق على الزوج
الصفحه ٣٢٦ : الغيظ : إذا أمسكت على ما في
نفسك منه ، وكظم البعير على جرّته : إذا ردّدها في حلقه. وقال ابن الأنباريّ
الصفحه ١٧٦ : تزيّنت
للنّفس ، وذلك من صنعه ، وتزيين الشّيطان بإذكار ما وقع من إغاله ممّا مثله يدعو
إلى نفسه لزينته
الصفحه ٢٢١ : الحائط ، فقال : يا أمّ الدّحداح اخرجي
من الحائط ، فقد أقرضته ربّي.
(١٣٢) وفي بعض
الألفاظ : فعمدت إلى
الصفحه ٥٨٩ : ،
ولو لا ذلك ماتوا جوعا ، لعلمه بما في ذلك من صلاحهم ، وليستدلّوا بذلك على أنه
يعلم ما في السّماوات وما
الصفحه ١٦٧ : .
والإفاضة هاهنا
على ما يقتضيه ظاهر اللفظ : هي الإفاضة من المزدلفة إلى منى صبيحة النّحر ، إلّا
أنّ جمهور
الصفحه ٢٣٧ : يدخل قلوب الناس» فمعناه من حيث المعاينة على ما تقدّم. وأما قول النبي صلىاللهعليهوسلم
«نحن أحق بالشك
الصفحه ٢١٩ : ءهم على ما علموا أنه
الحق.
(أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ
الصفحه ٢٤٧ : . والثاني : أنها ترجع إلى الرّبا ، فمعناه : يعفو الله عمّا شاء منه ،
ويعاقب على ما شاء منه ، قاله أبو سليمان
الصفحه ٥٧٥ : ، وليس كذلك ، لأنه إنّما مدح من آمن منهم ، ويدلّ عليه ما بعد ذلك ،
ولا شكّ أنّ مقالة النّصارى أقبح من
الصفحه ١٥١ : إلي ولعل بعضكم أن يكون ألحن بحجته من بعض فأقضي له على نحو مما
أسمع فمن قطعت له من حق أخيه شيئا فلا
الصفحه ٢٢٤ : ، وذهب إلى نحوه الزجّاج ، فقال : السّكينة : من السّكون
، فمعناه : فيه ما تسكنون إليه إذا أتاكم. والسادس
الصفحه ٢١٣ : وفسخه وإمساكه ، وليس إلى الوليّ منه شيء ، ولأنّ الله تعالى
قال : (وَأَنْ
تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوى