الصفحه ١٦٤ :
كانوا يستحبّون أن
يفعلوا العمرة في غيرها. قال ابن سيرين : ما أحد من أهل العلم شكّ في أنّ عمرة في
الصفحه ٥٤٠ :
قتل من يقتله بعد
قتل الواحد إلى أن يفنى الناس؟ فالجواب : أن المقدار الذي يستحقّه قاتل الناس
جميعا
الصفحه ٤٠٦ : قتيبة : يقال : هذا على مثقال هذا ، أي
: على وزنه. قال الزجّاج : وهو مفعال من الثّقل.
وقرأت على شيخنا
الصفحه ٤١٢ : التماسه ، وليسوا على ماء ، وليس معهم ماء ، فنزلت هذه
الآية ، فقال أسيد بن حضير : ما هي بأوّل بركتكم يا آل
الصفحه ٤١٤ :
بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ مِنْهُ)
ويجب مسح جميعها ، واستيعاب ما يأتي عليه الماء منها ، لا يسقط إلا المضمضة
الصفحه ٥٥٤ : يقولون : المعنى : أنّ
القرآن مؤتمن على ما قبله من الكتاب. إلا أنّ ابن أبي نجيح روى عن مجاهد : ومهيمنا
الصفحه ٢١٨ : ، فأقرّهم على ما كانوا عليه
من مكث الحول بهذه الآية ، ثم نسخ ذلك بالآية المتقدّمة في نظم القرآن على هذه
الصفحه ٢٦٣ :
جرير. فإن قيل : لم قال (قَدْ كانَ لَكُمْ) ولم يقل قد كانت لكم : فالجواب من وجهين : أحدهما : أنّ ما
ليس
الصفحه ٤٢١ : : بعثة نبيّ منهم على قول من قال : هم العرب (١).
قوله تعالى : (فَقَدْ آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ
الْكِتابَ
الصفحه ١٤٢ : : فأمّا من أضاف الفدية إلى الطعام ، فكإضافة البعض إلى ما هو بعض له ، وذلك
أنه سمّى الطعام الذي يفدي به
الصفحه ٣٣٦ : الأول ما فاتهم من الغنيمة وأصابهم من القتل والجراح ، والثاني : حين سمعوا أن النبيّ صلىاللهعليهوسلم قد
الصفحه ١٤٥ : صلاة الغداة
يوم عرفة إلى العصر من يوم النحر ، فأتانا علي بعده فكبّر من غداة عرفة إلى صلاة
العصر من آخر
الصفحه ٣٧٨ : بأسباب :
منها الحلف ، والهجرة والمعاقدة. ثم نسخ
على ما يأتي بيانه في هذه السورة. وأجمع العلماء على أن
الصفحه ٨١ : : أتحدّثونهم
بما فتح الله عليكم من العذاب ، ليقولوا : نحن أحبّ إلى الله منكم ، وأكرم على
الله منكم. والثاني
الصفحه ٢٠٨ : شيخنا عليّ بن عبيد الله : وهذا القول لا ينافي قول من قال :
المراد بالوارث وارث الصبي ، لأن النفقة تجب