الصفحه ٥٧٠ : والتّيقّن ، وفعل يدلّ على خلاف الثّبات والاستقرار
، وفعل يجذب إلى هذا مرة ، وإلى هذا أخرى ، فما كان معناه
الصفحه ٤٥٢ : . رواه سعيد بن جبير عن ابن عباس.
(٣٣٧) والثاني : أنّ رجلا من بني سليم مرّ على نفر من أصحاب رسول الله
الصفحه ٤٣٠ :
فعرف الحزن في
وجهه ، فقال : يا ثوبان ما غيّر وجهك؟ قال : ما بي من وجع غير أنّي إذا لم أرك
اشتقت
الصفحه ٢٨٠ :
ما كان من يحيى بن
زكريّا» قال : ثم دلّى رسول الله صلىاللهعليهوسلم يده إلى الأرض ، فأخذ عودا
الصفحه ٢٤١ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا أَنْفِقُوا مِنْ طَيِّباتِ ما كَسَبْتُمْ وَمِمَّا أَخْرَجْنا
لَكُمْ
الصفحه ١٠٩ : : ثبت إلى كذا ، أي : عدت إليه ، وثاب إليه جسمه إذا رجع بعد العلّة ،
فأراد : أنّ الناس يعودون إليه مرّة
الصفحه ٥٤٧ : نزلت على خمسة أقوال (١) :
(٤٢٥) أحدها : أن النبيّ صلىاللهعليهوسلم مرّ بيهوديّ وقد حمّموه
الصفحه ١٤٦ : النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، أنّه قال : «ما من مسلم دعا الله بدعوة ليس فيها قطيعة
رحم ولا إثم ؛ إلّا أعطاه
الصفحه ٢٢٦ : بضمّها ، قال الزجّاج : من فتح الغين أراد
المرّة الواحدة باليد ، ومن ضمّها أراد ملء اليد. وزعم مقاتل أن
الصفحه ٣٣٩ : ،
فقتلوا.
قوله تعالى : (لِيَجْعَلَ اللهُ ذلِكَ) قال ابن عباس : ليجعل الله ما ظنّوا من أنّهم لو كانوا
الصفحه ٥٨٧ : ء. والثاني
: ما سلف من قتل
الصّيد في أوّل مرّة ، حكاه ابن جرير ، والأوّل أصحّ. فعلى القول الأوّل يكون معنى
الصفحه ٤١ : وتحيّر. قلت : وقد قال ذو الرّمّة في المنفيّة ما يدل على أنها
تستعمل على خلاف الأصل ، وهو قوله
الصفحه ٢١٤ : : (حافِظُوا عَلَى الصَّلَواتِ) ، المحافظة : المواظبة والمداومة ، والصّلوات بالألف
واللام ينصرف إلى المعهود
الصفحه ٢٨ : .
والرابع
: ما غاب عن العباد
من أمر الجنّة والنار ، ونحو ذلك مما ذكر في القرآن. رواه السّدّيّ عن أشياخه
الصفحه ١٧٢ : يخرّج على قول من قال : إنه من التّولّي. والثالث : أنه إهلاك ذلك بالضّلال الذي يؤول إلى الهلاك ، حكاه بعض