الصفحه ٢٢٥ : ، فأخذهم بلاء ، فهلكوا ، ثم أخذه غيرهم كذلك ، حتى هلكت خمس مدائن ،
فأخرجوه على بقرتين ، ووجّهوهما إلى بني
الصفحه ٣٦٤ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم
والتصديق بما جاءهم به من عند الله ، بعد الذي كانوا عليه قبل ذلك من اتباع
الصفحه ٩١ :
الثانية : «جبريل» بفتح الجيم وكسر الراء ، وبعدها ياء ساكنة من غير
همز على وزن : فعليل ، وبها قرأ الحسن
الصفحه ٤٩٩ : مسموعا من الله.
(رُسُلاً مُبَشِّرِينَ
وَمُنْذِرِينَ لِئَلاَّ يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللهِ حُجَّةٌ
الصفحه ٤٠٥ : على بخل اليهود بإظهار العلم الذي
عندهم من صفة محمد صلىاللهعليهوسلم
وكتمانهم ذلك ولهذا قال تعالى
الصفحه ٣٣٢ :
كلاهما عن عاصم : «قتل» بضم القاف ، وكسر التاء من غير ألف ، وقرأ الباقون : (قاتَلَ) بألف ، وقرأ ابن مسعود
الصفحه ٣٠٣ : ء : مقدار ما يملؤه. قال سيبويه ، والخليل : والملء بفتح الميم : الفعل ،
تقول : ملأت الشيء أملؤه ملأ ، المصدر
الصفحه ٣٩٧ : عمير ، عن أبيه ، وكان من الصّحابة
، عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم أنه سئل ما الكبائر؟ فقال : «تسع
الصفحه ٦٠٦ :
على الكفر ، فقال
في جملتهم : (إِنْ تُعَذِّبْهُمْ) أي : إن تعذّب من كفر منهم فإنهم عبادك ، وأنت
الصفحه ١٧ :
الضَّالِّينَ (٧))
(٩) روى أبو هريرة
أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال ـ وقرأ عليه أبيّ بن كعب أمّ القرآن
الصفحه ٢٨٦ :
ونقوا من كل عيب ،
وكذلك الدّقيق : الحوّاريّ ، إنما سمّي بذلك ، لأنه ينقى من لباب البرّ وخالصه. قال
الصفحه ٣٤٩ :
أي : فلم يجبه.
وفي مراد النبيّ صلىاللهعليهوسلم وخروجه وندب الناس إلى الخروج ثلاثة أقوال
الصفحه ٥ : سورة آل
عمران..................................................... ٢٥٧
٤ ـ تفسير سورة النسا
الصفحه ٥٦٤ : قالُوا آمَنَّا).
(٤٤٧) قال قتادة :
هؤلاء ناس من اليهود كانوا يدخلون على رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٨٢ : بالثّيب جلد مائة ، ورجم بالحجارة ، والبكر بالبكر جلد مائة ، ونفي
سنة» ؛ وهذا على قول من يرى نسخ القرآن