الصفحه ٢٣٣ : ).
الإشارة إلى قصته
روى ناجية بن كعب
عن عليّ عليهالسلام ، قال : خرج عزير نبيّ الله من مدينته ، وهو رجل
الصفحه ٢٣٤ :
عام ، ثم بعثه ،
وأوّل ما خلق الله منه عيناه ، فجعل ينظر إلى عظمه تنضمّ بعضها إلى بعض ، ثم كسيت
الصفحه ٤٢٧ : إلى النبيّ صلىاللهعليهوسلم من محاكمتهم إلى غيره ، ويقولون : ما أردنا في عدولنا عنك
إلا إحسانا
الصفحه ٤٧ : ] (٢)
وذكر أبو جعفر
الطّبريّ أن المعنى : ما بين بعوضة إلى ما فوقها ، ثم حذف ذكر «بين» و «إلى» إذ
كان في نصب
الصفحه ٩٦ : ، وما يأخذ الرجل عن امرأته فيمنعه وطأها ، ومنه ما يفرّق
بين المرء وزوجه وما يبغّض أحدهما إلى الآخر ، أو
الصفحه ٥٣٧ : النون وتخفيفها. والقائل
: هو الذي لم يتقبّل منه. قال الفرّاء : إنما حذف ذكره ، لأنّ المعنى يدلّ عليه
الصفحه ٢٧٤ : المعلوم كان عنده بمنزلة ما يشاهد
عيانا ، فنحن نعاين الشيء الصّافي أنه النقي من الكدر ، فكذلك صفوة الله من
الصفحه ٥١٢ : ، وفي
أكل ما بان منه روايتان.
قوله تعالى : (وَما ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ) في النّصب قولان : أحدهما
الصفحه ٢٠ : صلىاللهعليهوسلم يقول : «ألا إنها ستكون فتنة ، فقلت : فما المخرج منها يا
رسول الله؟ قال : كتاب الله فيه نبأ ما
الصفحه ١٥٠ : ولا
خلاف. قال ابن المنذر : أجمع أهل العلم على أن الاعتكاف لا يجب على الناس فرضا ،
إلا أن يوجب المر
الصفحه ٥٤١ : يعينه ولا يعين عليه ، ومن أتاه من المسلمين لم
يهج ، ومن مرّ بهلال إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم لم
الصفحه ٩٢ : صلىاللهعليهوسلم قد نبذوا التوراة.
(وَاتَّبَعُوا ما
تَتْلُوا الشَّياطِينُ عَلى مُلْكِ سُلَيْمانَ وَما كَفَرَ
الصفحه ٣٧٠ : من العرب إلى رجل ، فحكم لأحدهما ، فقال المحكوم عليه : إنّك والله تعول
عليّ ، أي تميل وتجور. والثاني
الصفحه ٣٥٦ : الآخرة ، فهي له متاع بلاغ إلى ما هو خير منها.
(لَتُبْلَوُنَّ فِي
أَمْوالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ
الصفحه ٤٢٢ :
، ولا يلزم على هذا أن يقال : كيف بدّلت جلود التذّت بالمعاصي بجلود ما التذّت ،
لأن الجلود آلة في إيصال