الصفحه ٣٢٢ : ] (١) جبير بن مطعم عن عليّ عليهالسلام قال : بينا أنا أمتح (٢) من قليب بدر ، [إذ] جاءت ريح شديدة لم أر أشدّ
الصفحه ٤٣٢ : ليتني كنت معهم ، كأن لم يكن بينكم وبينه مودّة ، أي :
كأنّه لم يعاقدكم على أن يجاهد معكم ، ويجوز أن يكون
الصفحه ٢١٥ :
(١٢٥) وروى مسلم
في أفراده من حديث البراء بن عازب قال : نزلت هذه الآية «حافظوا على الصلوات
والصلاة
الصفحه ٥٧٦ :
تُحَرِّمُوا طَيِّباتِ ما أَحَلَّ اللهُ لَكُمْ) في سبب نزولها ثلاثة أقوال :
(٤٦٠) أحدها : أنّ رجالا من أصحاب
الصفحه ٢٧٢ : خمسمائة من اليهود ، وقد رأيت أن أستظهر بهم على
العدو ، فنزلت هذه الآية ، رواه الضّحّاك عن ابن عباس.
(١٦٩
الصفحه ٥٤٣ : وَمِثْلَهُ مَعَهُ لِيَفْتَدُوا بِهِ مِنْ
عَذابِ يَوْمِ الْقِيامَةِ ما تُقُبِّلَ مِنْهُمْ وَلَهُمْ عَذابٌ
الصفحه ٥٤ : خلقا أكرم منهم ، قاله الحسن وأبو العالية وقتادة.
والثاني : أنه ما أسرّه إبليس من الكبر والعصيان. رواه
الصفحه ٣٢١ : الحرب ، وهو من السّيماء ، والسّومة : العلامة
التي يعلّم بها الفارس نفسه. قال عليّ عليهالسلام : وكان
الصفحه ٢٠١ : محكمة ، فأوّلها عامّ.
والآيات الواردة في العدد خصّت ذلك من العموم ، وليس بنسخ. وأما ما قيل في
الارتجاع
الصفحه ٣٥ : ) (١). ذكره شيخنا في كتابه. والتاسع : أنه لما أظهروا من أحكام إسلامهم في الدنيا خلاف ما أبطن
لهم في الآخرة
الصفحه ٤٥ : خلفه مثله ، فإذا رأوا ما خلف الجنى
، اشتبه عليهم ، فقالوا : (هذَا الَّذِي
رُزِقْنا مِنْ قَبْلُ) ، قاله
الصفحه ٥٥٧ : بن الصّامت قال : يا رسول الله إنّ لي موالي من
اليهود ، وإني أبرأ إلى الله من ولاية يهود ، فقال عبد
الصفحه ٤٨٨ : والنّصرة؟ وقال ابن جريج : ألم نبيّن لكم أنّا على دينكم؟
وفي قوله تعالى : (وَنَمْنَعْكُمْ مِنَ
الصفحه ٢٠٠ : تعالى : (وَلِلرِّجالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ) ، قال ابن عباس : بما ساق إليها من المهر ، وأنفق عليها من
الصفحه ٣٠ :
الكافر حين إنذاره لا يؤمن ، وقد آمن كثير من الكفار عند إنذارهم ، ولو كانت على
ظاهرها في العموم ، لكان خبر