الصفحه ٨٦ : ؛ يقصدون إعراضه
عنهم ، وكأنهم يقولون : ما نفهم شيئا. وعلى الثاني يقولون : لو كان قولك حقا
لقبلته قلوبنا
الصفحه ٣١٣ : ، فكأنّهم
جعلوا ما يتعرّف ويعرف مذوقا على وجه التشبيه بالذي يعرف عند التّطعم ، تقول العرب
: قد ذقت من إكرام
الصفحه ٣٠٧ : بمعنى : البيان ، والدلالة على الله تعالى بما فيه من
الآيات التي لا يقدر عليها غيره ، حيث يجتمع الكلب
الصفحه ١٤٠ : ، فردّ وليّه وصيّته ، أو ردّها من أئمّة المسلمين إلى كتاب الله وسنّة
نبيّه ؛ فلا إثم عليه ، وهذا قول
الصفحه ٢١٦ : ابن الأنباريّ : فعلى هذا صلاة الصبح من صلاة الليل
، قال : وقال آخرون : بل هي من صلاة النهار ، لأن أول
الصفحه ٢٥٦ : عباس ، ومجاهد ، والضحّاك ، والسّدّيّ. والثاني : الثّقل ، أي : لا تثقل علينا من الفروض ما ثقّلته على بني
الصفحه ٢٢٢ : » و
«بسطة» بالسين ، وقرأهما نافع بالصاد.
وفي معنى الكلام
قولان : أحدهما
: أن معناه : يقتر
على من يشاء في
الصفحه ٣١٩ : ، وذلك أنه خرج يوم
أحد من بيت عائشة إلى أحد ، فجعل يصفّ أصحابه للقتال. والثاني : أنه يوم الأحزاب ، قاله
الصفحه ٢٠٣ : يعتدي
عليها لامتناعها عن طاعته ؛ جاز له أن يأخذ منها الفدية ، إذا طلبت ذلك. هذا على
قراءة الجمهور في فتح
الصفحه ٤٨٥ : إلى غير الحقّ. قال ابن عباس : يلوي
لسانه بغير الحقّ ، ولا يقيم الشهادة على وجهها ، أو يعرض عنها
الصفحه ٤٧٨ : وأنتم سواء ، فنزلت (وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحاتِ) ، وهذه تدلّ على ارتباط الإيمان بالعمل الصالح
الصفحه ١٠٢ : صلىاللهعليهوسلم ، فقالت اليهود : ليست النّصارى على شيء ، ولا يدخل الجنّة
إلّا من كان يهوديا ، وكفروا بالإنجيل
الصفحه ٣٧٣ : ، وقتادة في آخرين. وحكمها عندهم أن الغنيّ ليس له أن يأكل من مال
اليتيم شيئا ، فأما الفقير الذي لا يجد ما
الصفحه ٤٢٣ :
(إِنَّ اللهَ
يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى أَهْلِها وَإِذا حَكَمْتُمْ بَيْنَ
الصفحه ٤١٩ : إِلَى
الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ
وَيَقُولُونَ