الصفحه ٥٧١ : مَنْ يُشْرِكْ
بِاللهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْواهُ النَّارُ وَما
لِلظَّالِمِينَ
الصفحه ٣٢٠ :
والاعتماد على غيرك ، ويقال : فلان وكلة تكلة ، أي : عاجز ، يكل أمره إلى غيره.
وقال غيره : هو تفعّل من الوكالة
الصفحه ٣٤٠ : : استخرج آراءهم ، واعلم ما عندهم. ويقال : إنه من :
شرت العسل. وأنشدوا (١) :
وقاسمها بالله
حقّا
الصفحه ٤٩٤ : : فبنقضهم ميثاقهم ، وهو أنّ الله أخذ عليهم الميثاق أن
يبيّنوا ما أنزل عليهم من ذكر النبيّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٢٥ :
بالجنّة. واعلم
أنه إنّما أخبرهم بما سيصيبهم ، ليوطّنوا أنفسهم على الصّبر ، فيكون ذلك أبعد لهم
من
الصفحه ٣٤٣ : ». الرّغاء : صوت البعير ، والثّغاء : صوت الشّاة ،
والنّفس : ما يغلّ من السّبي ، والرّقاع : الثّياب
الصفحه ٣٨ : مِنَ السَّماءِ) ، أو : حرف مردود على قوله : (مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ
الَّذِي اسْتَوْقَدَ ناراً
الصفحه ١٩٥ : تعالى : (وَلكِنْ يُؤاخِذُكُمْ
بِما كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ) ، قال مجاهد : أي : ما عقدت عليه قلوبكم
الصفحه ٣١ : عن ثعلب عن ابن الأعرابيّ. قال ابن القاسم : فتأويل : يخادعون
الله : يفسدون ما يظهرون من الإيمان بما
الصفحه ٥١٩ : ميسرة جواز ذلك ، وبه قال
أبو حنيفة. فأمّا المجوس ، فالجمهور على أنهم ليسوا بأهل كتاب ، وقد شذّ من قال
الصفحه ٤٠٠ : الرّزق ، قاله ابن السّائب ، فيكون المعنى : سلوا الله
ما تتمنّونه من النّعم ، ولا تتمنّوا مال غيركم
الصفحه ٢٤٢ : وموعدا وموعدة
وموعودا ، ويقال : الفقر ، والفقر. ومعنى الكلام : يحملكم على أن تؤدّوا من
الرّديء ، يخوّفكم
الصفحه ٤٦٨ : الإثم. والرابع : أنه لمّا سمّى
الله عزوجل بعض المعاصي خطيئة ، وبعضها إثما ، أعلم أن من كسب ما يقع
عليه
الصفحه ٤٤٠ : يَشْفَعْ شَفاعَةً سَيِّئَةً
يَكُنْ لَهُ كِفْلٌ مِنْها وَكانَ اللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ مُقِيتاً (٨٥))
قوله
الصفحه ٥٦٨ :
(٤٥٠) وقال مجاهد
: لمّا نزلت (يا أَيُّهَا
الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ