الصفحه ٢٦٨ : يجبه ، لأنه كان يحرص على إيمانهم ،
ويتألّم من تركهم الإجابة. وذهبت طائفة إلى أن المراد بها الاقتصار على
الصفحه ٢٩٠ : ، والغالب على القافية أن تكون في آخر كلمة ، من البيت ، وإنما
سمّيت قافية ، لأن الكلمة تتبع البيت ، وتقع آخره
الصفحه ٣٣٤ : الله صلىاللهعليهوسلم في موطن ما نصر في أحد ، فأنكر ذلك عليه ، فقال : بيني
وبينكم كتاب الله ، إنّ
الصفحه ١٣٦ : ، وابنه : صاحبه الضّارب فيه ، فله حقّ على من يمر به إذا
كان محتاجا. ولعلّ أصحاب القول الأوّل أشاروا إلى
الصفحه ٢١٢ : ،
والفريضة : الصداق ، وقد دلّت الآية على جواز عقد النكاح بغير تسمية مهر (وَمَتِّعُوهُنَ) أي : أعطوهن ما
الصفحه ١٩٠ : يطهرن من الدم ، فإذا تطهّرن اغتسلن بالماء.
قوله تعالى : (فَأْتُوهُنَ) إباحة من حظر ، لا على الوجوب
الصفحه ٢٣٢ : . والانفصام : كسر
الشّيء من غير إبانة.
(اللهُ وَلِيُّ
الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى
الصفحه ٥٥٩ : ، طال والله ما أشبعوا بطنك؟ فلمّا قتلت قريظة ، لم يطق أحد من
المنافقين ستر ما في نفسه ، فجعلوا يقولون
الصفحه ٥٢٧ : نقيبا ، من كلّ سبط نقيبا يكون كفيلا على قومه بالوفاء بما أمروا
به ، فاختاروا النّقباء. وفيما بعثوا له
الصفحه ٧٦ : ، والمفضّل : «هزأ» بإسكان الزاي. ورواه حفص بالضمّ من غير همزة ، وحكى
أبو عليّ الفارسيّ أن كل اسم على ثلاثة
الصفحه ٣٦٧ : ، فالمعنى : الذي كنتم تساءلون به
وبالأرحام في الجاهليّة. قال أبو عليّ : من جرّ ، عطف على الضّمير المجرور
الصفحه ٤٩٠ :
: هم في توابيت من حديد مبهمة عليهم. قال ابن الأنباريّ : المبهمة : التي لا أقفال
عليها ، يقال : أمر مبهم
الصفحه ١١٧ : ، ونصارى نجران
قالوا للمؤمنين : إنّ أنبياء الله كانوا منّا من بني إسرائيل ، وكانوا على ديننا ،
فنزلت هذه
الصفحه ٢١١ : واحد
من «فاعل» و «فعل» ما يراد بالآخر ، تقول : طارقت النعال وعاقبت اللص.
(١٢٢) قال مقاتل
بن سليمان
الصفحه ٥٣٨ : تَمِيدَ بِكُمْ*) أي : أن لا تميد بكم ، ومنه قول امرئ القيس:
فقلت يمين الله
أبرح قاعدا