الصفحه ٦٦ : ءٌ مِنْ نِساءٍ) (١) ، وقال زهير :
وما أدري وسوف
إخال أدري
أقوم آل حصن أم
نسا
الصفحه ٧ : إله
إلّا الله وحده لا شريك له. وأشهد أن محمّدا عبده ورسوله ، أرسله على فترة من
الرّسل ، وضلال من الناس
الصفحه ٢٩٤ : توجيه هذه الآية على أربعة أقوال : أحدها : أن معناه : ولا تصدّقوا إلا من تبع دينكم ، ولا تصدّقوا أن
يؤتى
الصفحه ٣٨٩ : :
مربوبة ، لأنّ الرجل يربّيها ، وخرج الكلام على الأعمّ من كون التّربية في حجر
الرّجل ، لا على الشّرط
الصفحه ١٨٧ : ، ويلزمه المشاقّ ، قال : ثم نقلت إلى معنى الهلاك ، واشتقاق الحرف (١) من قول العرب : أكمة عنوت : إذا كانت
الصفحه ٤٧٧ : ٦ / ٢١٨ والطبري ١٠٥٣٦ كلهم
من حديث حماد بن سلمة عن علي بن زيد عن أمية ابنة عبد الله أنها سألت عائشة عن قول
الصفحه ١١ : بالقرآن المجيد ، ودعانا بتوفيقه على الحكم إلى الأمر الرشيد ،
وقوّم به نفوسنا بين الوعد والوعيد ، وحفظه من
الصفحه ٥٨٨ : بينهما ، فقال : طعامه المليح (١) ، وما لفظه. والثالث : أنه ما نبت بمائه من زروع البرّ ، وإنّما قيل لهذا
الصفحه ٢٨٥ :
والأبرص : الذي به
وضح. وكان الغالب على زمان عيسى عليهالسلام ، علم الطّب ، فأراهم المعجزة من جنس
الصفحه ٢٦٤ : إلى العلم ، وهي من العبور ، كأنه طريق يعبر به ويتوصّل به
المراد. وقيل : العبرة : الآية التي يعبر منها
الصفحه ٤٣٧ :
ومعنى الكلام : من
قبل ما أتى به الرسول ، فإنما قبل : ما أمر الله به ، ومن تولّى ، أي : أعرض عن
الصفحه ٥٨٥ : البلوى ، وفي أيّ زمان ، وما
على من قتله بعد النّهي؟. وفي قوله : (وَأَنْتُمْ حُرُمٌ) ثلاثة أقوال :
أحدها
الصفحه ٥٨٠ : ابن
عباس قال : كان أهل المدينة يقرون للحرّ من القوت أكثر ما للمملوك ، وللكبير أكثر
ما للصّغير ، فنزلت
الصفحه ٥٣ : السّدّيّ عن أشياخه. والثاني : أنه ما أظهروه من السمع والطاعة لله حين مروا على جسد آدم
، فقال إبليس : إن
الصفحه ١٦ : أبو سليمان
الخطّابيّ عن بعض العلماء أن أصله في الكلام مشتق من : أله الرجل يأله : إذا فزع
إليه من أمر