الصفحه ٢٩١ :
تعالوا إلى أن لا
نعبد إلا الله. وجائز أن يكون «أن» في موضوع رفع ، كأنّ قائلا قال : ما الكلمة
الصفحه ٣٧٤ :
أي : نعطيه ما
يكفيه حتى يقول : حسبي. قاله ابن قتيبة والخطّابيّ. والثالث : أنه المحاسب ، فيكون في
الصفحه ٥٩٠ : عن شيء ما دمت في مقامي هذا إلا بيّنته لكم» ، فقام رجل من قريش ،
يقال له : عبد الله بن حذافة كان إذا
الصفحه ١٥٥ : الأوّل : شرك
القوم أعظم من قتلكم إيّاهم في الحرم. وعلى الثاني : ارتداد المؤمن إلى الأوثان
أشدّ عليه من أن
الصفحه ٥٦ : يهبط فيه. وإلى من انصرف هذا الخطاب؟ فيه ستة أقوال : أحدها : أنه انصرف إلى آدم وحوّاء والحيّة ، قاله أبو
الصفحه ٤٢٥ : أحسن من تأويلكم ،
ذكره الزجّاج (١).
(أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِما
الصفحه ٤٠٨ : حمل الناس على ترك
الأخذ بحديث : «الماء من الماء»
الصفحه ٤٢٤ : : أحدهما
: إلى المنصوص عليه
باسمه ومعناه. والثاني
: الرّدّ إليهما من
جهة الدّلالة عليه ، واعتباره من طريق
الصفحه ٥٧ : : (إِلى حِينٍ) ، أي : إلى فناء الأجل بالموت.
(فَتَلَقَّى آدَمُ
مِنْ رَبِّهِ كَلِماتٍ فَتابَ عَلَيْهِ
الصفحه ٤٤٢ :
أَصْدَقُ مِنَ اللهِ حَدِيثاً (٨٧))
قوله تعالى : (اللهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) قال مقاتل : نزلت في الذين
الصفحه ٤٦٠ : العلم على أن من سافر سفرا تقصر في مثله الصلاة
في حج ، أو عمرة ، أو جهاد ، أن له أن يقصر الرباعية فيصليها
الصفحه ٦٣ : ) : عائدا على سومهم سوء العذاب ، وذبح أبنائهم واستحياء
نسائهم ، وعلى القول الأوّل يعود على النجاة من آل
الصفحه ٣٨٨ : (١). والخامس
: أنها بمعنى «الواو»
فتقديرها : ولا ما قد سلف ، فيكون المعنى : اقطعوا ما أنتم عليه من نكاح الآبا
الصفحه ٥٨٣ : ، وقال بعضنا : لم ننته ، فلمّا
نزلت (قُلْ إِنَّما حَرَّمَ
رَبِّيَ الْفَواحِشَ ما ظَهَرَ مِنْها وَما
الصفحه ٣٦٢ : لكانت تزكية لأنفسهم. والثالث : أنه سؤال لتعجيل ما وعدهم من النّصر على الأعداء ، لأنه وعدهم
نصرا غير