الصفحه ٦٩ : خطاياكم) ، قاله وهب.
والثاني
: أنهم ملّوا المنّ
والسّلوى ، فقيل : (اهْبِطُوا مِصْراً) ، فكان أول ما لقيهم
الصفحه ١٩٨ : عن ابن عباس.
فأما التفسير ؛
فالطّلاق : التّخلية. قال ابن الأنباريّ : هي من قول العرب : أطلقت الناقة
الصفحه ٤٠٤ : ، والفخور : المفتخر على الناس بكبره.
وقال مجاهد : هو الذي يعدّ ما أعطى ، ولا يشكر الله ، وقال ابن قتيبة
الصفحه ٤٧٥ : يكون علم مآل الخلق من جهة الملائكة ، كما
بيّنّا. والثاني
: أنه لما لم ينل
من آدم كلّ ما يريد ، طمع في
الصفحه ٣٥٥ : ، حتى يأتينا بقربان تأكله
النّار.
قال ابن قتيبة :
والقربان : ما تقرّب به إلى الله تعالى من ذبح وغيره
الصفحه ٥٠٣ : ماشيان فوجدني قد أغمي عليّ ،
فتوضّأ رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ثم صبّ عليّ من وضوئه ، فأفقت ، وقلت
الصفحه ١١١ : : الإلجاء إلى الشّيء ، والمصير : ما ينتهي إليه الأمر.
(وَإِذْ يَرْفَعُ
إِبْراهِيمُ الْقَواعِدَ مِنَ
الصفحه ٣٧١ : الله أموالا
للنّاس. وقال غيره : أضافها إلى الولاة ، لأنهم قوّامها. والخامس : أن القول على إطلاقه
الصفحه ٤٨١ : وابن حبان
٤٢١١ من حديث عائشة قالت : ما رأيت امرأة أحب إليّ أن أكون في مسلاخها من سودة بنت
زمعة ، من
الصفحه ٣٨١ : بالرأس. والثاني : أنه مأخوذ من الكلال ، وهو التّعب ، كأنه يصل إلى الميراث
من بعد وإعياء. قال الأعشى
الصفحه ٤٩٢ : .
وقال بعضهم : إن تبدوا خيرا بدلا من السوء. وأكثرهم على أن «الهاء» في (تُخْفُوهُ) تعود إلى الخير. وقال
الصفحه ١٦٥ :
المعاصي تشمل الكلّ ، ولأنّ الفاسق : الخارج من الطّاعة إلى المعصية. قوله تعالى :
(وَلا جِدالَ فِي
الْحَجِ
الصفحه ٥١٨ : من مجوسيّ وكتابيّ ، وإنما الذّكاة تختلف ، فلما خصّ أهل الكتاب بذلك ، دلّ
على أن المراد الذّبائح
الصفحه ١٧٨ : ».
والثاني
: أنه الصّلاة ،
فمنهم من يصلي إلى المشرق ، ومنهم من يصلي إلى المغرب.
والثالث
: أنه إبراهيم.
قالت
الصفحه ٢٩ : حصلت به الثقة ، وثلج به الصدر ، وهو أبلغ
علم مكتسب.
(أُولئِكَ عَلى هُدىً
مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولئِكَ