الصفحه ٤٠٧ : ، فأدغمت
التاء في السين ، لقربها منها. قال أبو عليّ : وفي هذه القراءة اتّساع ، لأن الفعل
مسند إلى الأرض
الصفحه ٤٥٤ : ، والمفضّل : بنصبها. قال أبو عليّ : من
رفع الراء ، جعل «غير» صفة للقاعدين ، ومن نصبها ، جعلها استثناء من
الصفحه ٢٩٩ :
وَأَخَذْتُمْ عَلى ذلِكُمْ إِصْرِي قالُوا أَقْرَرْنا قالَ فَاشْهَدُوا وَأَنَا
مَعَكُمْ مِنَ الشَّاهِدِينَ (٨١
الصفحه ١١٣ : إلى ما
يصيرون به أزكياء. قوله تعالى : (إِنَّكَ أَنْتَ
الْعَزِيزُ) ، قال الخطّابيّ : العزّ في كلام
الصفحه ١٥٣ : صلىاللهعليهوسلم لما صدّ عن البيت ، ونحر هديه بالحديبية ، وصالحه المشركون
على أن يرجع من العام المقبل ؛ رجع ، فلمّا
الصفحه ٥٦٧ : ، ومجاهد ، وقتادة.
والثاني
: أن المعنى : لوسع
عليهم ، كما يقال : فلان في خير من قرنه إلى قدمه ، ذكره
الصفحه ١١٩ :
عَلَيْها إِلاَّ لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلى
عَقِبَيْهِ وَإِنْ كانَتْ
الصفحه ٥٢٦ : أقرب منه الآن ، فمن يظهر
على هذا البيت ، فيطرح عليه صخرة؟ فقال عمرو بن جحاش : أنا ، فجاء إلى رحى عظيمة
الصفحه ٥٣٦ : ، وقتادة. والثاني : أنهما أخوان من بني إسرائيل ، ولم يكونا ابني آدم لصلبه ،
وهذا قول الحسن ، والعلماء على
الصفحه ٢٢٧ :
قوله تعالى : (وَلَمَّا بَرَزُوا) ، أي : صاروا بالبراز من الأرض ، وهو ما ظهر واستوى. و (أَفْرِغْ
الصفحه ٥٣١ : عن ابن عباس (عَلى فَتْرَةٍ مِنَ
الرُّسُلِ) أي : انقطاع منهم ، قال : وكان بين ميلاد عيسى ، وميلاد
الصفحه ٨٠ : : (وَإِنَّ مِنَ الْحِجارَةِ لَما
يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الْأَنْهارُ) ، قال مجاهد : كل حجر ينفجر منه الما
الصفحه ٣٦٣ : .
(٢٥٣) والثاني : أن النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، أراد أن يستسلف من بعضهم شعيرا ، فأبى إلّا على رهن ،
فقال
الصفحه ٣٠١ : أن يمتنع من جبلّة جبله عليها ، ولا
على تغييرها ، هذا قول الزجّاج ، وهو معنى قول الشّعبيّ : انقاد
الصفحه ٤٧٩ : تُؤْتُونَهُنَّ ما كُتِبَ لَهُنَّ
وَتَرْغَبُونَ أَنْ تَنْكِحُوهُنَّ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الْوِلْدانِ وَأَنْ