الصفحه ٢٤٥ : يعرف أمره : ينظر إلى سيماه ، فإن كان عليه سيما الكفّار من عدم الختان ،
حكم له بحكمهم ، فلم يدفن في
الصفحه ٥٣٩ : قتيبة :
يعذّب كما يعذب قاتل النّاس جميعا. والثالث : أنه يجب عليه من القصاص مثل ما لو قتل الناس جميعا
الصفحه ٣٤٤ : على رأسه ، وسال الدم
على وجهه ، فنزلت هذه الآية إلى قوله تعالى (قُلْ هُوَ مِنْ
عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ
الصفحه ٥٩٧ : ء عائدة على
المعنى. (ثَمَناً) أي : عرضا من الدّنيا (وَلَوْ كانَ ذا
قُرْبى) أي : ولو كان المشهود له ذا
الصفحه ١١٢ : يبني عليها
كلّ يوم ، قال : وحفر إبراهيم من تحت السكينة ، فأبدى عن قواعد ، ما تحرّك القاعدة
منها دون
الصفحه ٢٣٩ :
الإنعام. وأما الوجه المذموم ، فهو أن يقال : منّ فلان على فلان ، إذا استعظم ما
أعطاه ، وافتخر بذلك قال
الصفحه ٥٩ : صلىاللهعليهوسلم ، قاله ابن عباس. والثاني : أنها ما أنعم به على آبائهم وأجدادهم إذ أنجاهم من آل
فرعون ، وأهلك
الصفحه ٢٧٦ : ، والإقامة فيه ، لما يلحق الأنثى من الحيض والنفاس. قال
السّدّيّ : ظنّت أن ما في بطنها غلام ، فلما وضعت جارية
الصفحه ٥٢٤ : ، وبه قال مجاهد ، وابن زيد. والثالث : أنه ما وثق على المؤمنين على لسان نبيّه عليهالسلام من الأمر بالوفا
الصفحه ٤٤ : السورة سورة لأنه يرتفع فيها من منزلة إلى منزلة ، مثل سورة
البناء. معنى : أعطاك سورة ، أي : منزلة شرف
الصفحه ٤٠٢ :
لغيب أزواجهنّ.
وقال عطاء ، وقتادة : يحفظن ما غاب عنه الأزواج من الأموال ، وما يجب عليهنّ من
صيانة
الصفحه ٤٦١ : يدلّ على أن الحكم مقصور عليه ، فهول كقوله تعالى (خُذْ مِنْ أَمْوالِهِمْ صَدَقَةً) (١) وقال أبو يوسف
الصفحه ٨٣ : قال الرجل لصاحبه : ما لك عليّ شيء ، فقال الآخر
: نعم ، كان تصديقا أن لا شيء له عليه. ولو قال : بلى
الصفحه ١٠٠ : تَعْلَمْ) ينبئ عن الواحد ، و (تُرِيدُونَ) عن جماعة؟ فالجواب : أنه إنما رجع الجواب من التوحيد إلى
الجمع
الصفحه ٣٢ : من عقيل ومن جاورهم وعامة أسد ، يشمّون إلى الضمة من «قيل» و «جيء».
وفي المراد
بالفساد ها هنا خمسة