الصفحه ٩٤ :
الشَّياطِينَ كَفَرُوا).
هذا أولى ما حملت عليه الآية من التأويل ، وأصح ما قيل فيها ولا يلتفت إلى سواه ،
فالسحر
الصفحه ١٨١ : أحببتم القعود عنه.
فصل
: اختلف علماء
النّاسخ والمنسوخ في هذه الآية على ثلاثة أقوال : أحدها : أنها من
الصفحه ٢٣ :
وأنشدنا أبو
العبّاس أيضا :
تباعد منّي فطحل
وابن أمّه
أمين فزاد الله
ما
الصفحه ٢٩٢ :
مريم. فأخذ النّجاشيّ من سواكه قدر ما يقذي العين ، فقال : والله ما زاد على ما
يقول صاحبكم ما يزن هذا
الصفحه ٢٥٧ :
سورة آل عمران
(١٥٣) ذكر أهل
التفسير أنها مدنيّة ، وأن صدرا من أوّلها نزل في وفد نجران ، قدموا
الصفحه ٣٣ :
تدلّ على صحة ما
بعدها. و «هم» : تأكيد للكلام.
وفي قوله تعالى : (وَلكِنْ لا يَشْعُرُونَ) قولان
الصفحه ١٨٥ : أقوال : أحدها : أنه ما يفضل عن حاجة المرء وعياله ، رواه مقسم عن ابن
عباس. والثاني
: ما تطيب به
أنفسهم من
الصفحه ١٤١ : ) ، لأنّ الصّيام وصلة إلى التّقى ، إذ هو يكفّ النّفس عن
كثير ممّا تتطلّع إليه من المعاصي ، وقيل : لعلّكم
الصفحه ٥٢٣ : محمّد
بن كعب القرظيّ : حدّثني عبد الله بن دارة ، عن حمران قال : مررت على عثمان
بفخّارة من ماء ، فدعا بها
الصفحه ٢٨٢ :
الصَّالِحِينَ (٤٦))
قوله تعالى : (ذلِكَ مِنْ أَنْباءِ الْغَيْبِ) «ذلك» إشارة إلى
ما تقدّم من قصّة زكريا
الصفحه ١٧٥ :
انكشف الغطاء يوم القيامة ؛ ردّوا إليه ما أضافوا إلى غيره. والثالث : أنّ العرب تقول : قد رجع عليّ من فلان
الصفحه ١٤٧ :
وجواب آخر : وهو
أنّ الدّاعي قد يعتقد المصلحة في إجابته إلى ما سأل ، وقد لا تكون المصلحة في ذلك
الصفحه ١٢٩ : ، وفيها من
الآيات الظّاهرة ، ما يدلّ يسيره على مبدعه ، وكذلك الأرض في ظهور ثمارها ، وتمهيد
سهولها ؛ وإرسا
الصفحه ٢٤٠ : ما يرويه من الماء ، فهو
أكثر ريعا من السّفل. وقال ابن قتيبة : الرّبوة الارتفاع ، وكل شيء ارتفع وزاد
الصفحه ٤٨٦ : ). وقد روي عن ظبيان
بن عمارة ، أن رجلا من بني سعد مرّ على مسجد بني حنيفة ، فإذا هم يقرءون برجز
مسيلمة