الصفحه ٥٥٠ : التّوراة من
حكم ما تحاكموا إليه فيه ، وتقريع لليهود إذ يتحاكمون إلى من يجحدون نبوّته ،
ويتركون حكم التّوراة
الصفحه ١٩ :
فأمّا أهل النظر ،
فالعالم عندهم : اسم يقع على الكون الكلّي المحدث من فلك ، وسماء ، وأرض ، وما بين
الصفحه ٤٧٤ : ، شقّوا أذن النّاقة ، وامتنعوا من الانتفاع بها ،
ولم تطرد عن ماء ، ولا مرعى ، وإذا لقيها المعيي ، لم
الصفحه ٢٩٨ :
ندمت على لسان
كان منّي
فليت بأنّه في
جوف عكم (١)
والعكم : العدل
الصفحه ٢٣٥ :
وقتادة في آخرين :
لم يتغيّر. وقال ابن قتيبة : لم يتغيّر بمرّ السنين عليه ، واللفظ مأخوذ من السّنة
الصفحه ٢٦٥ : عليها ، وإنما يتوجّه الذّم إلى سوء القصد فيها.
(قُلْ أَأُنَبِّئُكُمْ
بِخَيْرٍ مِنْ ذلِكُمْ لِلَّذِينَ
الصفحه ٣٩٨ : حليلة جارك».
والخامس
: أنها مذكورة من
أوّل السّورة إلى هذه الآية ، قاله ابن مسعود وابن عباس.
والسادس
الصفحه ٢١٠ : ءِ) ، هذا خطاب لمن أراد تزويج معتدّة. والتّعريض : الإيماء
والتّلويح من غير كشف ، فهو إشارة بالكلام إلى ما
الصفحه ٧٢ : تعالى : (وَباؤُ) ، أي : رجعوا. وقوله تعالى : (ذلِكَ) إشارة إلى الغضب. وقيل : إلى جميع ما ألزموه من
الصفحه ١٠٣ : : كان رسول
الله صلىاللهعليهوسلم يصلّي ، وهو مقبل من مكة إلى المدينة ، على راحلته حيث كان
وجهه قال
الصفحه ٥٠٤ :
يكن لي ولد؟ فلم
يجبني بشيء ، ثمّ خرج وتركني ، ثم رجع إليّ وقال : يا جابر لا أراك ميتا من وجعك
هذا
الصفحه ٣٧٥ : منه ، وقيل : أطعموهم ، وهذا على الاستحباب
عند الأكثرين ، وذهب قوم إلى أنه واجب في المال ، فإن كان
الصفحه ٥٠٠ : صلىاللهعليهوسلم في كتابهم. قوله تعالى : (لَمْ يَكُنِ اللهُ
لِيَغْفِرَ لَهُمْ) يريد من مات منهم على الكفر. وقال أبو
الصفحه ٧٠ : ، ولك فيه معجزة ، فكان إذا احتاج إلى الماء ضربه. والقول الثاني :
أنه أمر بضرب أي حجر كان ، والأول أثبت
الصفحه ٥٨٤ : فَجَزاءٌ مِثْلُ ما قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ يَحْكُمُ بِهِ
ذَوا عَدْلٍ مِنْكُمْ هَدْياً بالِغَ الْكَعْبَةِ