الصفحه ٣٣٣ : : نزلت في قول ابن أبيّ للمسلمين لمّا رجعوا
من أحد : لو كان نبيّا ما أصابه الذي أصابه (١).
وفي الذين
الصفحه ٢٠٧ : : (بِالْمَعْرُوفِ) دلالة على أن الواجب على قدر حال الرجل في إعساره ويساره ،
إذ ليس من المعروف إلزام المعسر ما لا
الصفحه ٢٠٦ : ، فالمعنى : ذلك أيها القبيل. قوله تعالى : (ذلِكُمْ أَزْكى لَكُمْ) ، يعني ردّ النساء إلى أزواجهنّ ، أفضل من
الصفحه ٣٥٩ :
: نفاقهم بإظهار ما
في قلوبهم ضدّه. والسابع
: اتّفاقهم على
محاربة النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، وهذه أقوال من
الصفحه ٥٦٠ : عَلَى الْمُؤْمِنِينَ) قال عليّ بن أبي طالب عليهالسلام : أهل رقّة على أهل دينهم ، أهل غلظة على من خالفهم
الصفحه ١٣٩ : : هل تجب الوصيّة لهم؟ على
قولين ، أصحّهما أنها لا تجب لأحد (١).
(فَمَنْ بَدَّلَهُ
بَعْدَ ما سَمِعَهُ
الصفحه ٥٤٤ :
(فَقَدْ صَغَتْ
قُلُوبُكُما) (٣) وإنّما اختير الجمع على التّثنية ، لأنّ أكثر ما تكون عليه
الجوارح اثنين
الصفحه ١٨٢ : الحرم : هل هو باق أم نسخ؟ على قولين (٢) : أحدهما
: أنه باق. روى ابن
جريج أن عطاء كان يحلف بالله : ما
الصفحه ٩٩ : الآية. ذكره ابن السّائب.
(٣٣) والخامس : أن جماعة من المشركين جاءوا إلى النبيّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٠٥ : تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا) اختلفوا في المخاطبين بهذا على قولين : أحدهما : أنهم المؤمنون من
الصفحه ٤٧٠ :
النّجوة ، وهو ما ارتفع من الأرض ، قال الشاعر يصف سيلا :
فمن بنجوته كمن
بعقوته
الصفحه ٤٤٤ : ء.
__________________
(١) قال الإمام
الموفق رحمهالله
في «المغني» ١٣ / ١٤٩ ـ ١٥٢ : الهجرة : هي الخروج من دار الكفر إلى دار
الصفحه ١٦٣ :
القائمة مقامه. والثاني : أنّ الواو قد تقوم مقام «أو» في مواضع ، منها قوله : (فَانْكِحُوا ما طابَ
الصفحه ٢٩٣ : (٢). وإلى هذا المعنى ذهب الجمهور. والثاني : أن الله تعالى صرف نبيّه إلى الكعبة عند صلاة الظّهر ،
فقال قوم من
الصفحه ٥٢٥ :
الوليّ والعدوّ (هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوى) أي : إلى التّقوى. والمعنى : أقرب إلى أن تكونوا متّقين