الصفحه ٣٨٧ : الرّبيع.
(وَلا تَنْكِحُوا ما
نَكَحَ آباؤُكُمْ مِنَ النِّساءِ إِلاَّ ما قَدْ سَلَفَ إِنَّهُ كانَ فاحِشَةً
الصفحه ٥٠٧ : :
هذا أوان الشدّ
فاشتدي زيم
والسّرح : المال السائم. وفي «اللسان» :
الوضم : كل شيء يوضع عليه اللحم من
الصفحه ٣٣١ : منها. وقال مقاتل : عنى بالآية : من ثبت يوم
أحد ، ومن طلب الغنيمة.
فصل : وأكثر
العلماء على أن هذا
الصفحه ٤٠١ :
موالي المعاقدة.
وذهب قوم إلى أن المراد : فآتوهم نصيبهم من النّصر والنصيحة من غير ميراث ، وهذا
الصفحه ٢٨٤ : الخدريّ أنه قال
لهم : ما ذا تريدون؟ قالوا : الخفّاش. فسألوه أشدّ الطير خلقا ، لأنه يطير من غير
ريش. وقال
الصفحه ٥١٣ :
: أنهم يئسوا أن
يرجع المؤمنون إلى دين المشركين ، قاله ابن عباس والسّدّي. والثاني : يئسوا من بطلان الإسلام
الصفحه ٥٥٦ : على أصحابنا أهل قريظة في أمر
الدّماء ، كما كنّا عليه من قبل ، ونبايعك؟ فنزلت هذه الآية.
قال القاضي
الصفحه ٢٨٨ :
: «فيوفيهم» بالياء معطوفا على قوله تعالى (إِذْ قالَ اللهُ يا
عِيسى).
(ذلِكَ نَتْلُوهُ
عَلَيْكَ مِنَ
الصفحه ٣١١ : الآية ، شقّت على المسلمين ،
فنسخها قوله تعالى : (فَاتَّقُوا اللهَ مَا
اسْتَطَعْتُمْ) (١). والثاني
: أنها
الصفحه ٥١ : ابن زيد. والرابع : أعلم عواقب الأمور ، فأنا أبتلي من تظنّون أنه مطيع ،
فيؤدّيه الابتلاء إلى المعصية
الصفحه ١١٤ : ، وهذا مذهب الفرّاء وابن قتيبة. قال الفرّاء :
نقل الفعل عن النّفس إلى ضمير «من» ، ونصبت النّفس على
الصفحه ٤٣٣ : : (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ
لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ) اختلفوا فيمن نزلت على قولين :
(٣١٦
الصفحه ٤٤٩ : تكون «من»
للتبعيض ، وعلى الثاني تكون بمعنى في.
قوله تعالى : (وَإِنْ كانَ مِنْ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ
الصفحه ٢٠٤ : اللهِ) ، قال طاوس : ما فرض الله على كل واحد منهما من حسن العشرة
والصّحبة. قوله تعالى : (وَتِلْكَ حُدُودُ
الصفحه ٤٤١ : الحفظ ،
فمعنى المقيت : الحافظ الذي يعطي الشيء على قدر الحاجة من الحفظ. قال الشاعر :
ألي الفضل أم