الصفحه ٨٩ : :
ولتجدنّ اليهود في حال دعائهم إلى تمنّي الموت أحرص الناس على حياة ، وأحرص من
الذين أشركوا.
وفي (الَّذِينَ
الصفحه ٦٧ : يتجاهر بالمعاصي ، أي : لا يستتر من الناس ، قاله الزّجّاج. ومعنى «الصاعقة»
: ما يصعقون منه ، أي : يموتون
الصفحه ٢٧٩ : (١)
فهذا على بشر يبشر
: إذا فرح. وأصل هذا كله أن بشرة الإنسان تنبسط عند السرور ، ومنه قولهم : يلقاني
ببشر
الصفحه ٥٣٢ : أوتي أحد من النّعم
في زمان قوم موسى ما أوتوا. والثالث : كثرة الأنبياء فيهم ، ذكره الماورديّ. والثاني
الصفحه ١٢٠ : أنتم ،
قاله الفرّاء.
قوله تعالى : (مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلى عَقِبَيْهِ) ، أي : يرجع إلى الكفر ، قاله
الصفحه ٢٢٠ : العظام
تخرج من عند العظام التي ليست منها إلى التي هي منها ثم قيل له : تكلم بكذا وكذا
فتكلم به فنظر إلى
الصفحه ١٦١ : ، واحتاج إلى لبس أو شيء يحظّره الإحرام ، ففعله ، أو به
أذى من رأسه فحلق ؛ ففدية من صيام. وفي الصّيام قولان
الصفحه ٢٦ : : إنما
خاطبهم بما لا يفهمون ليقبلوا على استماعه ، لأن النفوس تتطلّع إلى ما غاب عنها.
معناه : فإذا أقبلوا
الصفحه ٧٨ : : بثلاثة دنانير على رضى من
أمي. قال : لك ستة ولا تستأمرها ، فأبى ، ورجع إلى أمه فأخبرها ، فقالت : بعها
بستة
الصفحه ٩ : في علم التفسير» لابن الجوزي الذي عمد إلى
كتب الذين سبقوه في التفسير فأشبعها دراسة واستفاد من الثغرات
الصفحه ٣٧٧ : مسامعه ، وأذنيه ، وأنفه ، وعينيه ، يعرفه من رآه يأكل مال
اليتيم.
والثاني
: أنه مثل. معناه :
يأكلون ما
الصفحه ٣١٤ : . وقال الزجّاج : أعلمنا
أنه يعذّب من عذّبه باستحقاق.
(وَلِلَّهِ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٣٥٨ : عليهم القيام به ، ووعدهم
عليه الجنة (ثَمَناً قَلِيلاً) أي : عرضا يسيرا من الدنيا.
(لا تَحْسَبَنَّ
الصفحه ٤١٦ : صوريا ، وكعب
بن أسد إلى الإسلام ، وقال لهم : إنكم لتعلمون أنّ الذي جئت به حقّ ، فقالوا : ما
نعرف ذلك
الصفحه ١٣٣ : ، فذكر عن مسروق أنه قال : من اضطرّ فلم يأكل فمات دخل
النّار. وأمّا مقدار ما يأكل ؛ فنقل حنبل : يأكل