الصفحه ٣١٥ : ما ثُقِفُوا) معناه : أدركوا ووجدوا ، وذلك أنهم أين نزلوا احتاجوا إلى
عهد من أهل المكان ، وأداء جزية
الصفحه ٤٨٠ : أحبّ إليّ ، فأتى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فذكر له ذلك ، فقال : «قد سمع الله ما تقول ، فإن شا
الصفحه ٣٠٨ :
أن الإجماع انعقد
على أن من جنى فيه لا يؤمّن ، لأنه هتك حرمة الحرم وردّ الأمان ، فبقي حكم الآية
الصفحه ٤٨٢ : ، والزجّاج. والثاني
: خير من النّشوز
والإعراض ، ذكره الماورديّ. قال قتادة : متى ما رضيت بدون ما كان لها
الصفحه ١٥ : على أن المسألة مسألة اجتهادية لا قطعية كما ظن بعض الجهّال
من المتفقهة الذي يلزم على قوله تكفير
الصفحه ٢٣٦ : غيره : كانت نفسه تائقة إلى رؤية ذلك
، وطالب الشيء قلق إلى أن يظفر بطلبته ، ويدلّ على أنه لم يسأل لشكّ
الصفحه ٥٦٩ :
، فلا تمنع عصمة الجملة. والثاني
: أن هذه الآية
نزلت بعد ما جرى عليه ذلك ، لأنّ «المائدة» من أواخر ما نزل
الصفحه ١٢٨ : . فيكون على هذا من العامّ
الذي أريد به الخاصّ. والثالث
: أنّ اللعنة من
الأكثر يطلق عليها : لعنة جميع
الصفحه ٨ : :
نقم عليه جماعة من مشايخ أصحابنا وأئمتهم ميله إلى التأويل في بعض كلامه ، واشتدّ
نكيرهم عليه في ذلك
الصفحه ٤٣٥ : عمرو ، والكسائيّ على الألف من «فما» في قوله
تعالى : (فَما لِهؤُلاءِ
الْقَوْمِ) و (ما لِهذَا الْكِتابِ
الصفحه ٤١٣ :
وفيما يجب مسحه من
الأيدي ثلاثة أقوال :
أحدها
: أنه إلى الكوعين
حيث يقطع السّارق.
(٢٩٢) روى
الصفحه ٣٦٩ : النّساء ، ولذلك قال : «ما» ولم يقل : «من» واختلفوا :
هل النّكاح من اليتامى ، أو من غيرهنّ؟ على قولين قد
الصفحه ٣٢٣ : أحد ، وشجّ في جبهته حتى سال الدّم على
وجهه ، فقال : «كيف يفلح قوم فعلوا هذا بنبيّهم ، وهو يدعوهم إلى
الصفحه ٨٤ : ابن عبّاس : لا تنفض ثوبك
فيصيبهما الغبار. وقالت عائشة : ما برّ والده من شدّ النظر إليه ، وقال عروة
الصفحه ١٠٦ : وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْواءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جاءَكَ
مِنَ الْعِلْمِ ما لَكَ مِنَ اللهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا