الصفحه ٧٥ : خلفها ، رواه عكرمة عن ابن
عباس. والثاني
: لما بين يديها من
الذنوب ، وما خلفها : ما عملوا بعدها ، رواه
الصفحه ٣٣٧ : ، فالمنّة بزوال الخوف ، لأنّ الخائف لا ينام. والثاني : قوّاهم بالاستراحة على القتال.
قوله تعالى : (يَغْشى
الصفحه ٥٣٤ : شهدت من المقداد مشهدا لأن أكون صاحبه أحبّ إليّ ممّا عدل به ، أتى
النبيّ صلىاللهعليهوسلم وهو يدعو على
الصفحه ٧١ : : تذهب العامة إلى أن البقل : ما يأكله الناس خاصة
دون البهائم من النبات الناجم الذي لا يحتاج في أكله إلى
الصفحه ١٨٩ :
الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ) ، فهذه خصّصت عموم تلك من غير نسخ ، وعلى هذا عامّة الفقهاء.
وقد روي معناه عن جماعة
الصفحه ٩٠ : الْفاسِقُونَ (٩٩))
قوله تعالى : (قُلْ مَنْ كانَ عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ). قال ابن عباس :
(٢٧) أقبلت اليهود
إلى
الصفحه ٤٥٨ : ، فإني موسر ، ولي من المال
ما يبلغني إلى المدينة ، فلما جاوز الحرم ، مات فنزل فيه هذا ، قاله قتادة
الصفحه ١٨٦ : الأنباريّ
: الكاف في «كذلك» إشارة إلى ما بيّن من الإنفاق ، فكأنه قال : مثل ذلك الذي بيّنه
لكم في الإنفاق
الصفحه ٤٣٦ : عِنْدِ
اللهِ) ثم عاد فقال : (ما أَصابَكَ مِنْ
حَسَنَةٍ فَمِنَ اللهِ وَما أَصابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ
الصفحه ٢٧٣ :
قوله تعالى : (إِنْ تُخْفُوا ما فِي صُدُورِكُمْ أَوْ
تُبْدُوهُ) قال ابن عباس : يعني من اتّخاذ
الصفحه ٢٠٥ : :
(١١٩) أحدهما : ما روى الحسن أن معقل بن يسار زوّج أخته من رجل من
المسلمين ، فكانت عنده ما كانت ، فطلّقها
الصفحه ٤٥٦ :
يُصِيبُهُمْ ظَمَأٌ ...) إلى قوله : (وَلا يَقْطَعُونَ
وادِياً إِلَّا كُتِبَ لَهُمْ ...) (١). فإن قيل : ما
الصفحه ٥٣٠ : يدفع عنها.
وفي قوله تعالى : (يَخْلُقُ ما يَشاءُ) ردّ عليهم حيث قالوا للنبيّ : فهات مثله من غير أب
الصفحه ٣٦٠ :
عباس. والرابع : أحبّوا أن يحمدوا على قولهم : نحن على دين إبراهيم ،
وليسوا عليه ، قاله سعيد بن جبير
الصفحه ٣١٠ :
قال ابن جرير :
خرج هذا الكلام على السّبيل ، والمعنى : لأهله ، كأنّ المعنى : تبغون لأهل دين
الله