الصفحه ١٦٦ : ، والزجّاج. والثالث : أنها ترجع إلى القرآن ، قاله سفيان الثّوريّ.
قوله تعالى : (ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ
الصفحه ٣١٨ : ، وهو ما نزل بكم من مكروه وضرّ ، ويقال
: فلان يعنت فلانا ، أي : يقصد إدخال المشقّة والأذى عليه ، وأصل
الصفحه ٢٨١ : ء. قوله تعالى : (بِالْعَشِيِ) العشي : من حين نزول الشمس إلى آخر النهار (وَالْإِبْكارِ) ما بين طلوع الفجر
الصفحه ٢٦٢ : ء وهو اجتهادهم في
كفرهم ، وتظاهرهم على النّبيّ صلىاللهعليهوسلم كتظاهر آل فرعون على موسى عليهالسلام
الصفحه ٣٤٧ : بن عمرو في سبعين رجلا من خيار المسلمين إلى
أهل نجد ، فلمّا نزلوا بئر معونة ، خرّع حرام بن ملحان إلى
الصفحه ٢٣١ : قوم إلى أنه محكم ، وأنه من العامّ
المخصوص ، فإنه خصّ منه أهل الكتاب بأنهم لا يكرهون على الإسلام ، بل
الصفحه ١٥٨ : يخرّج
على قول من قال : التّهلكة : القنوط. والثالث : أن معناه : أدّوا الفرائض ، رواه سفيان عن أبي إسحاق
الصفحه ٣١٢ : . والشّفا
: الحرف. واعلم أن هذا مثل ضربه الله لإشرافهم على الهلاك ، وقربهم من العذاب ،
كأنه قال : كنتم على
الصفحه ٢٧١ : : (تُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهارِ) أي : تدخل ما نقّصت من هذا في هذا. قال ابن عباس ، ومجاهد
: ما ينقص من
الصفحه ٤٧٢ :
بِهِ) في سبب نزولها قولان :
أحدهما
: أنها نزلت في حقّ
طعمة بن أبيرق لمّا هرب من مكّة ، ومات على
الصفحه ٢٤٣ :
لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصارٍ (٢٧٠))
قوله تعالى : (وَما أَنْفَقْتُمْ مِنْ نَفَقَةٍ) ، النّذر : ما أوجبه الإنسان
الصفحه ٥٥٣ : الهوى من غير جحود ، فهو ظالم وفاسق. وقد روى عليّ بن أبي
طلحة عن ابن عباس أنه قال : من جحد ما أنزل الله
الصفحه ٤١٧ : . والثاني : أنه طمس ما فيها من عين ، وأنف ، وحاجب ، وهذا المعنى
مرويّ عن ابن عباس ، واختيار ابن قتيبة
الصفحه ٢٢ : عليهم ولا
الضّالين) فقال من خلفه : آمين ، فوافق ذلك قول أهل السماء ، غفر له ما تقدّم من
ذنبه».
وفي
الصفحه ١٥٧ : صلىاللهعليهوسلم لمّا أمر بالتّجهّز إلى مكّة ، قال ناس من الأعراب : يا
رسول الله! بما ذا نتجهّز؟ فو الله ما لنا زاد