الصفحه ٤٥٠ : ، فادفعوه إلى
مقيس ، وإن لم تعلموا له قاتلا ، فادفعوا إليه ديته ، فأبلغهم الفهريّ ذلك ،
فقالوا : والله ما
الصفحه ٥٦٦ : صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «من لعن شيئا لم يكن للعنه أهلا رجعت اللعنة على
اليهود بلعنة الله إيّاهم».
قال الزجّاج
الصفحه ٤٩ :
الأنباريّ.
(هُوَ الَّذِي خَلَقَ
لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّما
الصفحه ٦٥ : ما معكم من الحليّ ، فاحفروا لها
حفيرة وقرّبوه إلى الله ، يبعث لكم نبيّكم ، فإنه كان عارية ، ذكره أبو
الصفحه ٥٥٥ : :
ألا حبّذا هند
وأرض بها هند
وهند أتى من
دونها النّأي والبعد
فنسق البعد على
الصفحه ٧٤ : . وقال غيره : كانوا نحوا من سبعين ألفا ،
وعلى هذا القول العلماء ، غير ما روي عن مجاهد أنه قال : مسخت
الصفحه ٣٩٢ :
: بضمّ الألف.
فصل : قال شيخنا
عليّ بن عبيد الله : وعامّة العلماء ذهبوا إلى أن قوله تعالى : (وَأُحِلَّ
الصفحه ١٨٣ : أَهْلِهِ
مِنْهُ) لمّا آذوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأصحابه ؛ اضطرّوهم إلى الخروج فكأنهم أخرجوهم
الصفحه ٥٩٥ :
مجاهد. وفي قوله تعالى : (فَيُنَبِّئُكُمْ بِما
كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) تنبيه على الجزاء.
فصل
: فعلى ما
الصفحه ٥٦٥ : . وهذه الآية من أشدّ الآيات
على تاركي الأمر بالمعروف والنّهي عن المنكر ، لأنّ الله تعالى جمع بين فاعل
الصفحه ٤٦٤ : إِنْ تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَما
تَأْلَمُونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللهِ ما لا
الصفحه ٤٤٧ : مُؤْمِنَةٍ وَإِنْ كانَ مِنْ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثاقٌ
فَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلى أَهْلِهِ
الصفحه ٤٣٨ : تصديق بعضه لبعض ، وأنّ أحدا من الخلائق لا يقدر
عليه. قال ابن قتيبة : والقرآن من قولك : ما قرأت النّاقة
الصفحه ١٢٦ : إلى بلاده جبره بالدم ، لأنه سنة من سنن الحج. وهو
قول مالك في العتبية. والصحيح ما ذهب إليه الشافعي
الصفحه ٦٠٤ : ) قالوا : لا حاجة لنا فيها. وروى ابن أبي نجيح عن مجاهد ،
قال : أنزلت مائدة عليها ألوان من الطعام ، فعرضها