الصفحه ١٨٠ : ، قال : وكأنهم سألوا : على من ينبغي أن يفضلوا ، وما وجه
الذي ينفقون؟ لأنهم يعلمون ما المنفق ، فأعلمهم
الصفحه ٢٤٩ : أقرضتموها ، لا تظلمون فتأخذون أكثر منها ، ولا
تظلمون فتنقصون منها ، والجمهور على فتح «تاء» تظلمون الأولى
الصفحه ٩٧ : يدل على أنه لا يكفر فإن حنبلا روي عنه ، قال :
قال عمّي في العرّاف والكاهن والسّاحر : أرى أن يستتاب من
الصفحه ١٧٧ : إِلاَّ الَّذِينَ أُوتُوهُ مِنْ بَعْدِ
ما جاءَتْهُمُ الْبَيِّناتُ بَغْياً بَيْنَهُمْ فَهَدَى اللهُ
الصفحه ٥٣٥ : عليهم
التّيه ، ندم موسى على دعائه عليهم ، وقالوا له : ما صنعت بنا ، أين الطّعام؟
فأنزل الله المنّ. قالوا
الصفحه ٢٤٦ : .
(١٤٦) والثالث : أنها نزلت في عليّ وعبد الرحمن بن عوف ، فإن عليّا بعث
بوسق من تمر إلى أهل الصّفّة ليلا
الصفحه ١٧٤ : الفريقين إلى العمل بشرائع الإسلام وحدوده ، والمحافظة على فرائضه التي فرضها
، ونهاهم عن تضييع شيء من ذلك
الصفحه ٤٦٩ : جميع الأحوال ، وعصمته له ، وما أنزل عليه من الكتاب
، وهو القرآن ، والحكمة وهي السنة (عَلَّمَكَ
ما لَمْ
الصفحه ١٨٨ : يقولوا : إن ما جاء به ليس من عند الله ، وإضافة
ذلك إلى غير الله شرك.
فأما القائلون
بأنها عامة في جميع
الصفحه ٣٠٤ :
حِلاًّ لِبَنِي إِسْرائِيلَ إِلاَّ ما حَرَّمَ إِسْرائِيلُ عَلى نَفْسِهِ مِنْ
قَبْلِ أَنْ تُنَزَّلَ
الصفحه ٢٦٦ : ، أنه لا إله إلا هو. وسئل بعض
الأعراب : ما الدليل على وجود الصّانع؟ فقال : إن البعرة تدلّ على البعير
الصفحه ١٥٢ : ) ، نزلت على سبب :
(٧٤) وهو أنّ
رجلين من الصّحابة قالا : يا رسول الله! ما بال الهلال يبدو دقيقا ، ثم يزيد
الصفحه ١٣٧ : على القاتل للوليّ ، لا على الوليّ.
قوله تعالى : (فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ) ، أي : من
الصفحه ٥٧٨ :
تأتوا ما نهى الله
عنه ، قاله الحسن. والثالث : لا تسيروا بغير سيرة المسلمين من ترك النساء ، وإدامة
الصفحه ٣٩ : أَهْوَنُ
عَلَيْهِ) (١) ، يريد : الإعادة أهون من الابتداء فيما تظنون.
فأمّا التفسير
لمعنى الكلام : أو