الصفحه ٤٠٩ : إلا أن تكونوا
مسافرين غير واجدين للماء فتيمّموا ، وتصلّوا. وهذا المعنى مروي عن عليّ رضي الله
عنه
الصفحه ٥٩٢ : كالبحيرة في أن لا ينتفع بها ولا تمنع من ماء ومرعى. والخامس : أنه البعير يحجّ عليه الحجّة ، فيسيّب ، ولا
الصفحه ٣٢٥ : .
(وَأَطِيعُوا اللهَ
وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (١٣٢) وَسارِعُوا إِلى مَغْفِرَةٍ مِنْ
رَبِّكُمْ
الصفحه ٩٥ :
فاختاروا هاروت
وماروت. وهذا مرويّ عن ابن مسعود ، وابن عباس. واختلف العلماء : ما ذا فعلا من
المعصية
الصفحه ١٥٩ : بِهِ أَذىً مِنْ
رَأْسِهِ فَفِدْيَةٌ) ، تقديره : فحلق ، ففدية. والهدي : ما أهدي إلى البيت.
وأصله : هديّ
الصفحه ١٤٨ :
من الأنصار وهو
صائم إلى أهله ، فقال : عشّوني ، فقالوا : حتى نسخن لك طعاما ، فوضع رأسه فنام
الصفحه ٢٥٣ :
: أن معناه :
النّهي للكاتب أن يضار من يكتب له بأن يكتب غير ما يملّ عليه ، وللشاهد أن يشهد
بما لم يستشهد
الصفحه ٤٨٤ : ، فهي إقرار الإنسان بما عليه من حقّ. وقد أمرت الآية بأن لا
ينظر إلى فقر المشهود عليه ، ولا إلى غناه
الصفحه ٣٦٨ : قول ابن زيد. والثاني
: أنه أكل مال
اليتيم بدلا من أكل أموالهم ، قاله الزجّاج.
و «إلى» بمعنى «مع
الصفحه ٣٩٦ : تكلّفوا أنفسكم عملا ربّما أدّى إلى
قتلها وإن كان فرضا.
(٢٧٢) وعلى هذا
تأوّلها عمرو بن العاص في غزاة ذات
الصفحه ٤٩٣ : تأتينا بكتاب من عند الله إلى
فلان أنّك رسول الله ، وإلى فلان بكتاب أنّك رسول الله ، فنزلت هذه الآية ، هذا
الصفحه ٤٦٣ : بالمشي إلى وجاه العدو ، ثم يعودون لقضاء ما
بقي من صلاتهم ، فمع الخوف الشديد أولى. والله أعلم.
الصفحه ٢٠٢ : شمّاس ، أتت زوجته إلى النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، فقالت : والله ما أعيب على ثابت في دين ولا خلق ، ولكنّي
الصفحه ١٧٣ :
ما بقي في يديّ منه شيء ، فإن شئتم دللتكم على مالي. قالوا : فدلّنا على مالك نخلّ
عنك ، فعاهدهم على ذلك
الصفحه ٥٤٢ : صفة نفيهم أربعة أقوال : أحدها : إبعادهم من بلاد الإسلام إلى دار الحرب ، قاله أنس بن مالك
، والحسن