الصفحه ١٣٥ :
بِالْحَقِ) الإشارة بذلك إلى ما تقدّم من الوعيد بالعذاب ، فتقديره :
ذلك العذاب بأنّ الله نزّل الكتاب بالحقّ
الصفحه ٤٦٧ : ما لا يَرْضى مِنَ الْقَوْلِ وَكانَ اللهُ بِما
يَعْمَلُونَ مُحِيطاً (١٠٨))
قوله تعالى : (وَلا
الصفحه ١٦٢ : ما ذكرنا.
(١) قال القرطبي رحمهالله
٢ / ٣٩٦ : وأجمع العلماء على أن الصوم لا سبيل للمتمتع إليه إذا
الصفحه ٣٨٥ : ،
لتفتدي منه ببعض ما آتاها من الصداق. وإنما قلنا ذلك أولى بالصحة ، لأنه لا سبيل
لأحد إلى عضل امرأة إلا لأحد
الصفحه ٤٧١ : ) أحدهما : أنه لمّا نزل القرآن بتكذيب طعمة ، وبيان ظلمه ، وخاف على
نفسه من القطع والفضيحة ، هرب إلى مكّة
الصفحه ١١٥ :
شُهَداءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قالَ لِبَنِيهِ ما تَعْبُدُونَ
مِنْ بَعْدِي قالُوا نَعْبُدُ
الصفحه ٥٤٦ : . وقال
مالك : يضمنها إن كان موسرا ، ولا شيء عليه إن كان معسرا (١).
قوله تعالى : (نَكالاً مِنَ اللهِ) قد
الصفحه ٤٤٥ : صلىاللهعليهوسلم على أن لا يعينه ولا يعين عليه. فكان من وصل إلى هلال من
قومه وغيرهم ، فلهم من الجوار مثل ما لهلال
الصفحه ١٢٣ : قبلتكم ، ويوشك أن يعود إلى دينكم.
وتسمية باطلهم
حجّة على وجه الحكاية عن المحتجّ به ، كقوله تعالى
الصفحه ٥١٠ : الحسن أنه قال : ما نسخ من المائدة شيء ، وكذلك قال أبو ميسرة في آخرين قالوا :
ولا يجوز استحلال الشّعائر
الصفحه ٤٤٣ : ) أحدها : أنّ قوما أسلموا ، فأصابهم وباء بالمدينة وحماها ، فخرجوا
فاستقبلهم نفر من المسلمين ، فقالوا : ما
الصفحه ٢٥ :
السور على ستة
أقوال (١) : أحدها : أنها من المتشابه الذي لا يعلمه إلّا الله. قال أبو بكر الصّديق
الصفحه ٦٤ :
رعدة ، قال مقاتل
: تفرق الماء يمينا وشمالا كالجبلين المتقابلين ، وفيهما كوى ينظر كل سبط إلى
الآخر
الصفحه ٣٦٦ : حوّاء من ضلع من
أضلاعه اليسرى ، فلم تؤذه بشيء ، ولو وجد الأذى ما عطف عليها أبدا ، فلمّا استيقظ
؛ قيل
الصفحه ٢٨٧ : . وعلى القول الثاني يكون في الآية تقديم وتأخير ، وتقديره
: إنّي رافعك إليّ ومطهّرك من الذين كفروا