الصفحه ٤٨٣ : ) وَلِلَّهِ
ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَلَقَدْ وَصَّيْنَا الَّذِينَ أُوتُوا
الْكِتابَ مِنْ
الصفحه ٤٥٣ : التّبيين للأمر قبل الإقدام عليه. وقرأ حمزة
والكسائيّ وخلف «فتثّبتوا» بالثاء من الثّبات وترك الاستعجال
الصفحه ٣٥٤ :
محمّدا رسول الله. فقال : والله يا أبا بكر ما بنا إلى الله من فقر. وإنّه إلينا
لفقير ، ولو كان غنيّا عنّا
الصفحه ٧٩ : . والثاني : إلى كلام القتيل ، فيكون الخطاب للقاتل ، ذكرهما
المفسّرون. والثالث
: إلى ما شرح من
الآيات من مسخ
الصفحه ٤٢٩ :
(وَلَوْ أَنَّا
كَتَبْنا عَلَيْهِمْ أَنِ اقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ أَوِ اخْرُجُوا مِنْ دِيارِكُمْ
ما
الصفحه ٥٨ : في اللفظ «إن ما» مفصولة ، ولكنها مدغمة ، وكتبت على الإدغام ، فإذا ضمّت
«ما» إلى «إن» لزم الفعل النون
الصفحه ٣٦ : الإشكال ويعلم مقصود قائله ،
فأمّا إذا أضيف إلى ما يصلح أن يوصف به ، وأريد به ما سواه ، لم يجز ، مثل أن
الصفحه ٣٥٣ : إلى
السفه. والذي آتاهم الله على قول من قال : البخل بالزّكاة : هو المال ، وعلى قول
من قال : البخل بذكر
الصفحه ٥٢١ : : بفتح اللام عطفا على الغسل ، فيكون من المقدّم والمؤخّر. قال الزجّاج :
الرّجل من أصل الفخذ إلى القدم
الصفحه ١٢٤ : إلى الجنّات ، ولا تنال من تحف الله ما لا يناله الأحياء ، بل هم
أحياء ، أرواحهم في حواصل طير خضر تسرح
الصفحه ٥٤٥ : » وجملته أن
من أتى حدا من الغزاة ، أو ما يوجب قصاصا في أرض الحرب ، لم يقم عليه حتى يقفل ،
فيقام عليه حده
الصفحه ٣٤٦ :
لِلْإِيمانِ) أي : إلى الإيمان ، وإنما قال : يومئذ ، لأنهم فيما قبل لم
يظهروا مثل ما أظهروا ، فكانوا بظاهر
الصفحه ٦٢ :
الْعالَمِينَ) ، يعني : على عالمي زمانهم ، قاله ابن عباس ، وأبو العالية
ومجاهد وابن زيد. قال ابن قتيبة : وهو من
الصفحه ١٠٤ : المجتهد إذا صلّى إلى غير القبلة ، وفي صلاة المتطوّع على
الرّاحلة ، والخائف. وقد ذهب قوم إلى نسخها ، فقالوا
الصفحه ٢٧٥ : ))
قوله تعالى : (ذُرِّيَّةً بَعْضُها مِنْ بَعْضٍ) ، قال الزجّاج : نصبها على البدل ، والمعنى : اصطفى ذرّية