الصفحه ٢٢٨ :
(تِلْكَ الرُّسُلُ
فَضَّلْنا بَعْضَهُمْ عَلى بَعْضٍ مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ اللهُ وَرَفَعَ
بَعْضَهُمْ
الصفحه ٢٥٨ : ءُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ (٦))
قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ لا يَخْفى عَلَيْهِ شَيْ
الصفحه ٥٧٤ :
(٤٥٦) ما روي عن
النبيّ صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «إنّ الرجل من بني إسرائيل كان إذا رأى أخاه على
الصفحه ٤٣٩ : إلى النبيّ صلىاللهعليهوسلم أنه ظاهر على قوم ، فيأمن منهم ، قاله الزجّاج. والثالث : أنه ما يعزم عليه
الصفحه ١٠٥ : أُنْزِلَ عَلَيْنَا الْمَلائِكَةُ أَوْ
نَرى رَبَّنا)
إلى غير ذلك من الآيات الدّالة على كفر مشركي العرب
الصفحه ١٩٣ : يباح ولا يحل وإن كان قد نسب هذا القول
إلى طائفة من فقهاء المدينة وغيرهم وعزاه بعضهم إلى الإمام مالك في
الصفحه ٥٩٤ : الأنعام : (تَعالَوْا إِلى ما
أَنْزَلَ اللهُ) في القرآن من تحليل ما حرّمتم على أنفسكم ، قالوا : (حَسْبُنا
الصفحه ١٤ : .
وقد حذرت من إعادة
تفسير كلمة متقدمة إلا على وجه الإشارة ، ولم أغادر من الأقوال التي أحطت بها إلا
ما
الصفحه ٥٩٣ : التّحريم من الشّيطان ، قاله قتادة.
(وَإِذا قِيلَ لَهُمْ
تَعالَوْا إِلى ما أَنْزَلَ اللهُ وَإِلَى
الصفحه ٥٠١ :
الله الميثاق على بني آدم كان عيسى روحا من تلك الأرواح ، فأرسله إلى مريم ، فحملت
به. والثاني
: أنّ
الصفحه ١٩١ : عشرة أيام
عند الكوفيين. وعند الحجازيين ما زاد على خمسة عشر يوما فهو استحاضة ، وما كان أقل
من يوم وليلة
الصفحه ٤١٠ : ء ، غسل الصحيح من جسده ، وتيمم لما لم يصبه الماء) فالجريح
والمريض إذا خاف على نفسه من استعمال الماء جاز له
الصفحه ٥٠٢ : اللهُ إِلهٌ واحِدٌ) أي : ما هو إلّا إله واحد (سُبْحانَهُ) ومعنى «سبحانه» : تبرئته من أن يكون له ولد
الصفحه ٤٦٥ :
النّصر وإظهار
دينكم والجنّة. وعلى الثاني : تخافون من عذاب الله ما لا يخافون.
(إِنَّا أَنْزَلْنا
الصفحه ٤٩٥ : ء
ليس من الأوّل. والمعنى : ما لهم به من علم إلّا أنّهم يتّبعون الظّنّ ، وإن رفع
جاز على أن يجعل علمهم