الصفحه ٢١٧ : عَلَيْكُمْ فِي ما
فَعَلْنَ فِي أَنْفُسِهِنَّ مِنْ مَعْرُوفٍ وَاللهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (٢٤٠))
قوله تعالى
الصفحه ٢٥٩ : ، كما ابتلاهم بنهر
__________________
(١) في «اللسان» :
الكلكل من الفرس : ما بين محزمه إلى ما مسّ
الصفحه ٦٠٣ : أخوفني عليكم. قال شمعون : لا وإله بني إسرائيل ما أردت بهذا سوءا. قال
عيسى : ليس ما ترون عليها من طعام
الصفحه ٨٧ : قوم من العرب ، يقولون : قلّما رأيت مثل هذا الرجل
، وهم يريدون : ما رأيت مثله. والرابع
: فيؤمنون قليلا
الصفحه ١٦٩ :
بالتّكبير ويقطع على ستة أقوال : أحدها : أنه يكبّر من صلاة الفجر يوم عرفة ، إلى ما بعد صلاة العصر
من آخر أيام
الصفحه ٢٧ : . ثم فيه ثلاثة أقوال : أحدها
: أنه أراد به ما
تقدم إنزاله عليه من القرآن. والثاني
: أنه أراد به ما
وعده
الصفحه ١١٨ :
(سَيَقُولُ
السُّفَهاءُ مِنَ النَّاسِ ما وَلاَّهُمْ عَنْ قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كانُوا عَلَيْها
قُلْ
الصفحه ١٩٦ : : آليت من امرأتي ، أولي إيلاء : إذا حلف لا يجامعها. والاسم : الأليّة.
وقال الزجّاج : يقال من الإيلا
الصفحه ٥٨٦ : ، وظاهر الآية يردّ ما قال ، ولأنّ الصحابة حملوا الآية على المثل من طريق
الصّورة ، فقال ابن عباس : المثل
الصفحه ١٠٧ :
صرف إلى الكعبة
يئسوا منه ، فنزلت هذه الآية ، قاله ابن عباس.
والثاني
: أنهم دعوه إلى
دينهم
الصفحه ٤٨ : هذا العهد ثلاثة أقوال : أحدها
: أنه ما عهد إلى
أهل الكتاب من صفة محمّد صلىاللهعليهوسلم والوصية
الصفحه ٤١١ : ، لكان وجوب الطّهارة على المريض والمسافر غير متعلّق
بالحدث. والغائط : المكان المطمئنّ من الأرض ، فكنّى عن
الصفحه ٤٢٨ : .
__________________
(١) في «اللسان» الشراج
: بكسر الشين جمع شرج ، والشرج : مسيل الماء من الحرّة إلى السهل ، والحرّة : موضع
الصفحه ٧٣ : ، فرفع الطور عليهم.
والثاني
: أنه ما أخذه الله
تعالى على الرّسل وتابعيهم من الإيمان بمحمد
الصفحه ١١٦ :
ما كان في فتيانكم
من مثله والثاني
: أنه المستقيم ،
ومنه قيل للأعرج : حنيف ، نظرا له إلى السلامة ، هذا