الصفحه ٣٠٢ : ) أي : أظهروا أنّهم كانوا على ضلال ، وأصلحوا ما كانوا
أفسدوه ، وغرّوا به من تبعهم ممّن لا علم له.
فصل
الصفحه ٣٥٠ : الثاني.
فهذا أشبه من ادّعاء «باء» ما عليها دليل ، ولا تدعو إليها ضرورة.
والثاني
: أن معناه : يخوّف
الصفحه ٥٩٦ : عليه. هذا مع ما عند أهل الكفر بالله من
تعظيم ذلك الوقت ، لقربه من غروب الشمس.
(٤) السدي لم يسمع من
الصفحه ١٢ :
نجاوزها إلى العشر
الأخر حتى نعلم ما فيها من العلم والعمل.
وروى قتادة عن
الحسن أنّه قال : ما أنزل
الصفحه ٥٧٢ : وهو
ثالثهما ، وقد دلّ على المحذوف قوله تعالى : (وَما مِنْ إِلهٍ
إِلَّا إِلهٌ واحِدٌ). قال الزجّاج
الصفحه ٤٢٦ :
، لأن الله عزوجل
سمّى من يدعي الإيمان بالقرآن وبالكتب السابقة ثم هو يتحاكم إلى ما ابتدعه البشر
من
الصفحه ٥٢٠ :
إلى الله ، ومسارعة منه إلى ما ندبه إليه ربّه ، لا على أن ذلك كان عليه فرضا
واجبا.
الصفحه ٣٥٧ : معاصيه. قوله تعالى : (فَإِنَّ ذلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ) أي : ما يعزم عليه ، لظهور رشده.
فصل
الصفحه ٤٥١ : تسليمها أو بعضها ، وأما مجرد التوبة
من القاتل عمدا ، وعزمه على أن لا يعود إلى قتل أحد ، من دون اعتراف
الصفحه ٦٠١ : تنسبوه إلى عجز ، والأوّل أصحّ.
فأمّا «المائدة»
فقال اللغويّون : المائدة : كلّ ما كان عليه من الأخونة
الصفحه ٤٠٣ : حاكمان ، ولهما أن يفعلا ما يريان
من جمع وتفريق ، بعوض وغير عوض ، ولا يحتاجان إلى توكيل الزوجين ولا رضاهما
الصفحه ١٩٩ : ء مهموز وهذا غير
مهموز. وقيل : القرء ، الخروج وعلى هذا قال الشافعي القرء الانتقال من الطهر إلى
الحيض ولا
الصفحه ٦٠٠ : عَلَيْكَ وَعَلى
والِدَتِكَ) في تذكيره النّعم فائدتان : إحداهما : إسماع الأمم ما خصّه
به من الكرامة
الصفحه ٥٢٩ :
يمسك عن حقّ كتموه فلا يبينه؟ فعنه جوابان : أحدهما : أنه كان متلقّيا ما يؤمر به ، فإذا أمر بإظهار شيء من
الصفحه ٥١٤ : : الإظهار على العدو ، قاله السّدّي.
قوله تعالى : (فَمَنِ اضْطُرَّ) أي : دعته الضرورة إلى أكل ما حرّم عليه