الصفحه ٣٤٥ : بالتّحصّن فيها ، فقالوا : بل نخرج ، قاله قتادة ، والرّبيع.
قال مقاتل : (إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ) من
الصفحه ٥٩٨ :
مبردة باتت على
طهيان (٣)
أي بدلا من ماء
زمزم.
وروى قرّة عن ابن
كثير ، وحفص عن (٤) عاصم
الصفحه ١٧١ : اللهَ عَلى ما فِي قَلْبِهِ) ، فيه قولان : أحدهما : أنه يقول : إن الله يشهد أن ما ينطق به لساني هو الذي
الصفحه ٥٤٨ : (١).
(٤٢٨) والخامس : أن رجلا من الأنصار أشارت إليه قريظة يوم حصارهم : على ما
ذا ننزل؟ فأشار إليهم : أنه
الصفحه ٤٥٩ :
__________________
(١) عسفان : على
مرحلتين من مكة على طريق المدينة. انظر «معجم البلدان» ٤ / ١٢٢.
(٢) ذو قرد : ماء على
ليلتين
الصفحه ٩٨ : وَاللهُ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشاءُ وَاللهُ
ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ (١٠٥))
قوله تعالى : (ما
الصفحه ٣٢٩ : ، لأنّه عالم قبل ذلك ، وإنما يجازي
على ما وقع. وقال ابن عباس : معنى العلم هاهنا : الرّؤية.
قوله تعالى
الصفحه ٥٥٨ : تُصِيبَنا
دائِرَةٌ فَعَسَى اللهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ
فَيُصْبِحُوا عَلى ما
الصفحه ٣٩٠ :
مشتقة من الحلال.
وقال غيره : سمّيت بذلك ، لأنها تحلّ معه أينما كان. وقرأت على شيخنا أبي منصور
الصفحه ٨٢ : : التوراة. وذكر الأيدي توكيد ، والثمن القليل : ما يفنى
من الدنيا.
وفيما يكسبون
قولان : أحدهما
: أنه عوض ما
الصفحه ٣٠٠ : من كتاب
وحكمة. قال ابن الأنباريّ : اللام في قوله تعالى : (لَما آتَيْتُكُمْ) على قراءة من شدّد أو كسر
الصفحه ٣٩١ : : (فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ
ما عَلَى الْمُحْصَناتِ مِنَ الْعَذابِ) يعني : الحرائر. والمحصنات : العفائف. قال الله تعالى
الصفحه ٣٩٩ : الميراث ، وقال النساء : إنا لنرجو أن يكون الوزر علينا نصف
ما على الرجال ، كما لنا الميراث على النّصف من
الصفحه ٤٧٣ : : إذا عتا ، وخرج عن الطاعة. وتأويل
المرود : أن يبلغ الغاية التي يخرج بها من جملة ما عليه ذلك الصّنف
الصفحه ٤٩١ : مردودة على قوله تعالى : (ما يَفْعَلُ اللهُ بِعَذابِكُمْ) إلّا من ظلم. وذكر الزجّاج فيها قولين : أحدهما