الصفحه ٥١٦ : الشّعبيّ ، والنّخعيّ ، والسّدّيّ
، وهو أصحّ لما بيّنّا أنّ جارح الطّير يعلّم على الأكل ، فأبيح ما أكل منه
الصفحه ٣٠٦ : : أحدها : أنه ظهر على وجه الماء حين خلق الله الأرض ، فخلقه قبلها
بألفي عام ، ودحاها من تحته ، فروى سعيد
الصفحه ٢٦٧ : ، نزلت هذه الآية. قال الزّجّاج : الدّين
: اسم لجميع ما تعبّد الله به خلقه ، وأمرهم بالإقامة عليه ، وأن
الصفحه ٣٢٨ : : (هذا بَيانٌ لِلنَّاسِ) قال سعيد بن جبير : هذه الآية أوّل ما نزل من «آل عمران». وفي
المشار إليه ب «هذا
الصفحه ٣٧ :
وحول الشّيء : ما
دار من جوانبه. والهاء : عائدة على المستوقد. فإن قيل : كيف وحّد ، فقال : (كَمَثَلِ
الصفحه ١٥٦ : فَاعْتَدُوا
عَلَيْهِ) ، والظّالمون هاهنا المشركون ، قاله عكرمة وقتادة في
آخرين.
فصل
: وقد روي عن جماعة
من
الصفحه ٣٩٣ : أَتَيْنَ بِفاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ
نِصْفُ ما عَلَى الْمُحْصَناتِ مِنَ الْعَذابِ ذلِكَ لِمَنْ خَشِيَ
الصفحه ٦١ : على ما أنت عليه فإنه حقّ (١). والألف في «أتأمرون» ألف الاستفهام ، ومعناه التوبيخ. وفي
«البر» هاهنا
الصفحه ٥٠٩ : ، وصدّهم إيّاكم أن تعتدوا بإتيان ما لا يحلّ لكم من الغارة على
المعتمرين من المشركين ، على ما سبق في نزول
الصفحه ٢٨٩ : مِنْ إِلهٍ إِلَّا اللهُ) قال الزجّاج : دخلت «من» هاهنا توكيدا ودليلا على نفي جميع
ما ادّعى المشركون من
الصفحه ٥٠ :
خلق قبل آدم ، فأفسدوا ، فبعث الله إبليس في جماعة من الملائكة فأهلكوهم.
واختلفوا ما
المقصود في إخبار
الصفحه ١٨٤ : ، سمّي خمارا
لأنه يغطّي. قال : والخمر هاهنا في المجمع عليها ، وقياس كلّ ما عمل عملها أن يقال
له : خمر
الصفحه ١٩٤ : الحلف بالله ضرب من الجرأة عليه ، هذا قول ابن زيد.
(لا يُؤاخِذُكُمُ
اللهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمانِكُمْ
الصفحه ٥٧٣ :
مِنْ دُونِ اللهِ ما لا يَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا وَلا نَفْعاً وَاللهُ هُوَ
السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (٧٦
الصفحه ٣٤٢ : إسحاق (١).
وذكر بعض المفسرين
أنهم كانوا يكرهون ما في القرآن من عيب دينهم وآلهتهم ، فسألوه أن يطوي ذلك