الصفحه ٥٢٨ : محمّد صلىاللهعليهوسلم ، قاله مقاتل. والثالث : تفسيره على غير ما أنزل ، قاله الزجّاج.
قوله تعالى
الصفحه ٣٤ :
الذين كانوا
يظهرون للنبيّ صلىاللهعليهوسلم من الإيمان ما يلقون رؤساءهم بضدّه ، قاله الحسن
الصفحه ٤٣ : جَعَلَ
لَكُمُ الْأَرْضَ فِراشاً وَالسَّماءَ بِناءً وَأَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً
فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ
الصفحه ٣٢٤ :
(٢١٠) والرابع : أن سبعين من أهل الصّفّة ، خرجوا إلى قبيلتين من بني سليم
، عصيّة وذكوان ، فقتلوا
الصفحه ٥٨٢ : الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ) أمّا «الخمر» فوقوع العداوة والبغضاء فيها على نحو ما
ذكرنا في سبب نزول الآية من
الصفحه ٣٧٦ : وصية وصى لهم من الميراث. قال النحاس : فهذا
أحسن ما قيل في الآية ، أن يكون على الندب والترغيب في فعل
الصفحه ٢٥٢ : الأموال تجارة حاضرة ، وهي البيوع التي يستحق كل واحد منهما على
صاحبه تسليم ما عقد عليه من جهته بلا تأجيل
الصفحه ٣٨٠ : القوم شاهدوا علما
وحكمة ، فقيل له : إنّ الله كان كذلك ، أي : لم يزل على ما شاهدتم ، ليس ذلك
بحادث
الصفحه ٢٢٩ : من قال : ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله
زلفى. قوله تعالى : (يَعْلَمُ ما بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ وَما
الصفحه ٣٦١ : : ربّنا (ما خَلَقْتَ هذا باطِلاً) أي : خلقته دليلا عليك ، وعلى صدق ما أتت به أنبياؤك.
ومعنى (سُبْحانَكَ
الصفحه ٣٥١ :
طريف وتالد (١)
(ما
كانَ اللهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلى ما أَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتَّى يَمِيزَ
الصفحه ٩٣ : ء شيطان إلى نفر من بني إسرائيل ، فدلّهم على تلك الكتاب وقال : إنما كان سليمان
يضبط أمر الخلق بهذا ؛ ففشا
الصفحه ٣٥٢ : المؤمنون ، فيكون المعنى : ما كان الله ليذركم على ما
أنتم عليه من التباس المؤمن بالمنافق. قال الثّعلبيّ
الصفحه ٢٩٦ : والحرج ، ونظيره (ما عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِنْ سَبِيلٍ) (٤) قال قتادة : إنما استحلّ اليهود أموال المسلمين
الصفحه ٤٢ :
إذا علم النبيّ
والمؤمنون بنفاقهم ، قاله مجاهد والسّدّيّ. والثالث : أنه ما يخافونه من الدعاء إلى