الصفحه ٣٠٩ : . والثاني
: من لم يرج ثواب
حجّه ، ولم يخف عقاب تركه ، فقد كفر به ، رواه عليّ بن أبي طلحة عن ابن عباس ،
وابن
الصفحه ٣٧٩ : والكسائيّ كلّ ذلك بالكسر إذا وصلا ،
وحجّتهما : أنهما أتبعا الهمزة ما قبلها ، من ياء أو كسرة.
قوله تعالى
الصفحه ٢٥١ : الْحَقُ) ، قال سعيد بن جبير : يعني المطلوب ، يقول : ليمل ما عليه
من حقّ الطّالب على الكاتب ، (وَلا
الصفحه ٤٤٦ : في «المغني» ١٣ / ٢٠٣ ـ ٢٠٨ : ولا تقبل الجزية إلا من يهودي أو نصراني ، أو
مجوسي ، إذا كانوا مقيمين على
الصفحه ٤٩٦ : جرير هو الصحيح لأنه المقصود من
سياق الآي في تقرير بطلان ما ادعته اليهود من قتل عيسى وصلبه وتسليم من سلم
الصفحه ١٣٢ : الزّنا ، قاله السّدّيّ. والخامس : المعاصي ، قاله مقاتل.
قوله تعالى : (وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللهِ ما
الصفحه ١٢١ : والنّصارى
، قاله أبو سليمان الدّمشقيّ. قوله تعالى : (لَيَعْلَمُونَ
أَنَّهُ الْحَقُ) يشير إلى ما أمر به من
الصفحه ٤٦٦ : بعضكم أن يكون ألحن بحجته من بعض ،
وإنما أقضي بينكم على نحو ما أسمع ، فمن قضيت له من حق أخيه شيئا فلا
الصفحه ٢٩٥ : بن مصرّف : «إن يؤتى» ، بكسر الهمزة ،
على معنى : ما يؤتى.
وفي قوله تعالى (أَوْ يُحاجُّوكُمْ عِنْدَ
الصفحه ٢٦١ : حقيقة ماأخبروا ما أخبروا به من أمر المعاد ، فإن أريد بالتأويل هذا فالوقف على
الجلالة لأن حقائق الأمور
الصفحه ١٣٨ : . ورسالة مغلغلة : محمولة من بلد إلى بلد.
(٢) قال الإمام
الموفّق رحمهالله
في «المغني» ١١ / ٥٠٨ : اختلفت
الصفحه ٢٦٩ : أقوال :
(١٦٢) أحدها : أن النبيّ صلىاللهعليهوسلم دخل بيت المدراس على جماعة من اليهود ، فدعاهم إلى
الصفحه ١٣١ : :
الحبل ، ثم قيل لكلّ ما يتوصّل به إلى مقصود : سبب. والكرّة : الرّجعة إلى الدّنيا
، قاله ابن عباس ، وقتادة
الصفحه ٥٩١ :
لضللتم ، اسكتوا عني ما سكتّ عنكم ، فإنما هلك من هلك ممّن كان قبلكم بكثرة سؤالهم
، واختلافهم على أنبيائهم
الصفحه ٢٩٧ : المعصية ، وعلى الثاني : ما
عهده إلى اليهود في التّوراة. واليمين : الحلف. وإن قلنا : إنها في اليهود