الصفحه ٦٠٢ : عيدا للعود
من التّرح إلى الفرح.
قوله تعالى : (وَآيَةً مِنْكَ) أي علامة منك تدلّ على توحيدك ، وصحّة
الصفحه ٢٥٤ : ءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشاءُ) ، والأكثرون على تسكين راء «فيغفر» وباء «يعذّب» منهم ابن
كثير ونافع ، وأبو عمرو
الصفحه ٥٧٧ : ، اجتمعوا في دار عثمان بن مظعون ، فتواثقوا على ذلك ،
فبلغ ذلك رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : «من رغب عن
الصفحه ٤٠ : أجده بهذا اللفظ ، وإنما الوارد في ذلك ما تقدم من حديث ابن عباس ، وأما
الموقوف على علي ، فقد ورد بأسانيد
الصفحه ٤٢٠ : » : تضرب أمثالا للشيء التّافه الحقير.
(أَمْ يَحْسُدُونَ
النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ
الصفحه ١٢٢ : ءَهُمْ) فصلّيت إلى قبلتهم (مِنْ بَعْدِ ما
جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ) ، قال مقاتل : يريد بالعلم : البيان
الصفحه ٤٥٧ : النون حذفت استخفافا. فأمّا ظلمهم لأنفسهم ، فيحتمل على ما
ذكر في قصتهم أربعة أقوال : أحدها : أنه ترك
الصفحه ١٣٤ :
(إِنَّ الَّذِينَ
يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلَ اللهُ مِنَ الْكِتابِ وَيَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَناً
قَلِيلاً
الصفحه ١٤٩ :
عباس ، والحسن ،
ومجاهد في آخرين. قال بعض أهل العلم : لمّا كانت المباشرة قد تقع على ما دون
الجماع
الصفحه ٥٤٩ : إلى النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، فقال رجل من المنافقين : إنّ قتيلكم قتيل عمد ، ومتى
ترفعوا ذلك إلى
الصفحه ٤٦ : ء بالمد :
الانقباض والاحتشام ، غير أن صفات الحق عزوجل لا يطّلع لها على ماهية وإنما تمرّ كما جاءت.
(١٩
الصفحه ٢٣٨ : : إنما المثل ـ والله أعلم ـ للنّفقة
، لا للرجال ، ولكن العرب إذا دلّ المعنى على ما يريدون ، حذفوا ، مثل
الصفحه ٣١٦ : يَعْلَمُونَ) (٢) ، دليلا على ما أضمر من ذلك ، وقد ردّ هذا القول الزجّاج ،
فقال : قد جرى ذكر أهل الكتاب في قوله
الصفحه ٥٢ :
العصر يوم الجمعة
آخر الخلق ، في آخر ساعة من ساعات الجمعة ، ما بين العصر إلى الليل».
قال ابن عباس
الصفحه ٥٢٢ : الغسل الخفيف وكذلك ابن عباس ، ولذلك قال : أخذ ملء كفّه من ماء فرش
على قدميه ، والمسح يكون بالبلل لا برش