الصفحه ١٥٢ : : إن المكلّف لا يفسق إلا بأخذ مائتي درهم ولا يفسق بدون ذلك. وكله مردود
بالقرآن والسنة واتفاق العلما
الصفحه ١٦١ : ، لأنه لم
يذكر في القرآن ، ولنا أنه دم واجب للإحرام فكان له بدل ، كدم التمتاع والطيب
واللباس. ويتعين
الصفحه ١٦٣ : يوم ولّوا أين أينا وقال آخر :
كم نعمة كانت له كم كم وكم
والقرآن نزل بلغة
العرب ، وهي تكرّر الشي
الصفحه ١٦٦ : ، والزجّاج. والثالث : أنها ترجع إلى القرآن ، قاله سفيان الثّوريّ.
قوله تعالى : (ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ
الصفحه ١٧٣ : القرآن. هذا قول
سعيد بن المسيّب ، وذكر نحوه أبو صالح عن ابن عباس ، وقال : إنّ الذي تلقّاه
فبشّره بما نزل
الصفحه ١٧٤ : والقرآن. و «ينظرون» بمعنى : ينتظرون.
قوله تعالى : (إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللهُ) كان جماعة من السلف
الصفحه ١٧٧ : : أخرج ابن جرير عن عكرمة عن ابن عباس قال : كان بين نوح وآدم
عشرة قرون على شريعة من الحق فاختلفوا فبعث
الصفحه ١٨٥ : أنزل ربّكم؟
فكأنه قال : ما الذي أنزل ربّكم؟ فجوابه : قرآن. قال الزجّاج : «العفو» في اللغة :
الكثرة
الصفحه ١٩١ : ، وقراءة القرآن ، وحمل المصحف ، والاستمتاع في الفرج ،
وحصول نيّة الطّلاق.
(نِساؤُكُمْ حَرْثٌ
لَكُمْ
الصفحه ١٩٦ : ء المذكور في القرآن ،
فقال ابن عباس : لا يكون موليا حتى يحلف ألا يمسها أبدا. وقالت طائفة : إذا حلف
ألا يقرب
الصفحه ١٩٨ : أن عدم ثبوته جعل
الناس مختلفين في شأن «القرء» هل المراد الطهر أو الحيض والله تعالى أعلم ، وقد صح
هذا
الصفحه ٢٠٢ : مَرَّتانِ) قولان : أحدهما
: أنه بيان لسنّة
الطلاق ، وأن يوقع في كل قرء طلقة ، قاله ابن عباس ، ومجاهد
الصفحه ٢٠٥ : نِعْمَتَ
اللهِ عَلَيْكُمْ) ، قال ابن عباس : احفظوا منّته عليكم بالإسلام. قال :
والكتاب : القرآن. والحكمة
الصفحه ٢١٥ :
أنه بلغه عن أبي يونس : عن عائشة. وأخرجه مسلم حدثنا يحيى بن يحيى التميميّ قال
قرأت على مالك عن زيد بن
الصفحه ٢٢٢ : القرآن لا يكون فيهم
امرأة ، وكذلك القوم والنّفر والرّهط ، وقال الزجّاج : الملأ : هم الوجوه ، وذوو
الرأي