الصفحه ٩٤ : : (وَجِبْرِيلَ
وَمِيكالَ)
وهذا كثير في القرآن وفي كلام العرب ، فقد ينص بالذكر على بعض أشخاص العموم إما
لشرفه وإما
الصفحه ٩٧ : القرآن نطق بتحريمه ، وثبت بالنقل المتواتر والإجماع عليه ،
وإلّا فسّق ولم يكفّر ؛ لأن عائشة باعت مدبّرة
الصفحه ١٠٥ :
: وقد استدلّ
أصحابنا على قدم القرآن بقوله : (كُنْ) فقالوا : لو كانت «كن» مخلوقة ؛ لافتقرت إلى إيجادها
الصفحه ١٠٦ : ) هاهنا ثلاثة أقوال : أحدها : أنه القرآن ، قاله ابن عباس. والثاني : الإسلام ، قاله ابن كيسان. والثالث
الصفحه ١٠٨ : كلّ مسألة
في القرآن ، مثل قوله : (رَبِّ اجْعَلْ هَذَا
الْبَلَدَ آمِناً) (١) ، ونحو ذلك ، قاله مقاتل
الصفحه ١٢٠ : وزن : لرعوف ، في جميع القرآن ، ووجهها : أن فعولا أكثر في كلامهم من فعل ،
فباب ضروب وشكور ، أوسع من باب
الصفحه ١٢١ : عليه الليلة قرآن ، وأمر أن يستقبل الكعبة ، ألا
فاستقبلوها ، وكانت وجوههم إلى الشام ، فاستداروا وهم في
الصفحه ١٢٣ : : (وَيُزَكِّيهِمْ) ، ثلاثة أقوال ، قد سبق ذكرها في قصة إبراهيم. والكتاب :
القرآن. والحكمة : السّنّة
الصفحه ١٢٦ : ء الجميل ، والجمهور قرءوا (وَمَنْ تَطَوَّعَ) بالتاء ونصب العين ، منهم : ابن كثير ، ونافع ، وعاصم ، وأبو
الصفحه ١٢٧ : ، والكلبي متهم بالكذب كما تقدم ، وأبو صالح متروك ، لكن كون المراد
بالآيات اليهود هو ظاهر القرآن ، وورد عن
الصفحه ١٢٩ : (الرّياح). وفي (الجاثية) : (وَتَصْرِيفِ الرِّياحِ) (٥) ، وقرأ باقي القرآن «الريح». وقرأ أبو جعفر «الريح» في
الصفحه ١٣٢ : من القرآن ، وإنذار الرّسول ، فأضيف التّشبيه إلى الرّاعي
، والمعنى في المرعيّ ، وهو ظاهر في كلام العرب
الصفحه ١٣٩ : وأبو مجلز : الوصية واجبة على ظاهر القرآن قليلا كان المال أو كثيرا
وقال أبو ثور : ليست الوصية واجبة إلا
الصفحه ١٤٠ :
الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ). والثاني
: أنه فرض على من
الصفحه ١٤٢ : للتّلف ، وهذا يقوّي قول القائلين بنسخ الآية.
(شَهْرُ رَمَضانَ
الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً