الصفحه ٢٢ : «تفسيره» ١٣ عن عبد الله بن شقيق أنه
أخبره من سمع النبي صلىاللهعليهوسلم وهو بوادي القرى ، وهو على فرسه
الصفحه ٤١ : : أحدها : أنه التخويف الذي في القرآن ، قاله ابن عبّاس. والثاني : أنه ما يخافون أن يصيبهم من المصائب
الصفحه ٤٣ : القرآن ، ومن لم يهمزها جعلها من سورة البناء
، أي منزلة بعد منزلة. قال النّابغة في النّعمان
الصفحه ٤٥ : يأتوا بمثل القرآن ،
لأنهم إذا كذّبوه ، وعجزوا عن الإتيان بمثله ؛ ثبتت عليهم الحجّة ، وصار الخلاف
عنادا
الصفحه ٤٨ : باتّباعه ، قاله ابن عباس ومقاتل. والثاني : ما عهد إليهم في القرآن ، فأقرّوا به ثم كفروا فنقضوه ،
قاله
الصفحه ٥٢ : ليس
فيه ذكر خلق السماوات وفيه ذكر خلق الأرض وما فيها في سبعة أيام ، وهذا خلاف
القرآن لأن الأربعة خلقت
الصفحه ٦١ : : أنه القرآن ، فلا يكون الخطاب على هذا القول لليهود.
(وَاسْتَعِينُوا
بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ وَإِنَّها
الصفحه ٦٥ : . والرابع
: أنه فرق البحر
لهم ، ذكره الفرّاء والزّجّاج وابن القاسم. والخامس : أنه القرآن. ومعنى الكلام : لقد
الصفحه ٧١ : كانا طعاما واحدا. والبقل هاهنا : اسم جنس ، وعنوا به : البقول ، وقرأت على
شيخنا أبي منصور اللغويّ قال
الصفحه ٧٢ : بالهمز في جميع القرآن. وكان نافع لا يهمز كل المواضع. قال
__________________
(١) الأحزاب : ٥٣
الصفحه ٨٠ : آيسهم من الطّمع في إيمانهم.
وفي سماعهم لكلام
الله قولان : أحدهما
: أنهم قرءوا
التوراة فحرّفوها ، هذا
الصفحه ٨٤ :
وحبّ هو القتل (١)
قال : فقلنا له :
زدنا ، فقال : البيت يتيم ، أي : هو منفرد. وقرأت على شيخنا
الصفحه ٨٧ : مُهِينٌ (٩٠))
قوله تعالى : (وَلَمَّا جاءَهُمْ كِتابٌ مِنْ عِنْدِ
اللهِ) ، يعني : القرآن
الصفحه ٨٩ :
(أَجَعَلْتُمْ
سِقايَةَ الْحاجِ) (١) أي : أجعلتم صاحب سقاية الحاج. وقوله : (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ
الصفحه ٩١ : ، بكسر الجيم وبنون ، قال الفرّاء
: هي لغة بني أسد. وقرأت على شيخنا أبي منصور اللّغويّ عن ابن الأنباريّ