الصفحه ٢٦٠ : ، ويتصل بالبحث عنه اهتمامهم فيثابون على تعبهم ، كما
أثيبوا على سائر عباداتهم ، ولو جعل القرآن كله محكما
الصفحه ٣٣١ : تعالى : (وَكَأَيِّنْ مِنْ
قَرْيَةٍ عَتَتْ عَنْ أَمْرِ رَبِّها) (٥) وفيها لغتان. «كأيّن» بالهمزة وتشديد
الصفحه ٣٥٠ : يُسارِعُونَ
فِي الْكُفْرِ) ، قرأ نافع «يحزنك» «ليحزنني» «ليحزن» بضم الياء وكسر
الزاي في جميع القرآن ، إلا في
الصفحه ٣٨٣ : من لم ينسخ القرآن بالسّنّة. قال : ويمتنع أن يقع
النّسخ بحديث عبادة ، لأنه من أخبار الآحاد ، والنّسخ
الصفحه ٤٠٨ :
محلّه. والثاني
: لما يلزمه من
اجتناب الصّلاة ، وقراءة القرآن ، ومسّ المصحف ، ودخول المسجد
الصفحه ٤٢٦ : أَنْزَلَ اللهُ) : أحكام القرآن. (وَإِلَى الرَّسُولِ) أي : إلى حكمه
الصفحه ٤٣٥ : » ، فقيل : هو
القرآن ، فكأنه قال : لا يفقهون القرآن ، فيؤمنون به ، ويعلمون أن الكلّ من عند الله.
(ما
الصفحه ٤٣٦ : حسنة فمن الله ، وما أصابك من سيئة
فمن نفسك. فيكون هذا من قولهم. والمحذوف المقدّر في القرآن كثير ، ومنه
الصفحه ٤٣٧ : .
__________________
(١) ما بين
المعقوفتين زيادة من «غريب القرآن» : ١٣١.
(٢) البيت لعبيدة بن
همام كما في «تفسير الطبري
الصفحه ٤٧٥ : أجيض بالجيم والضاد ،
بمعنى : حصت ، ولا يجوز ذلك في القرآن ، وإن كان المعنى واحدا ، لأن القراءة سنّة
الصفحه ٤٨٥ : الذين آمنوا بمحمّد والقرآن اثبتوا على
إيمانكم. والثاني
: اليهود والنّصارى
، قاله الضّحّاك ، فيكون المعنى
الصفحه ٤٨٧ : من
القرآن ويكذّبون به ، فنهى الله المسلمين عن مجالستهم. وآيات الله : هي القرآن.
والمعنى : إذا سمعتم
الصفحه ٤٩٢ : ، ومحمّد ، والقرآن ، قاله ابن عباس. والثاني : أنهم اليهود والنّصارى ، آمن اليهود بالتّوراة وموسى ،
وكفروا
الصفحه ٤٩٧ : الأنعام :
١٤٦.
(٢) خبر عائشة ،
أخرجه أبو عبيد في «فضائل القرآن» ص ١٦٠ ـ ١٦١ والطبري ١٠٨٤٣ من طريق أبي
الصفحه ٥٠٦ : .
قوله تعالى : (إِلَّا ما يُتْلى عَلَيْكُمْ) ، روي عن ابن عباس أنه قال : هي الميتة وسائر ما في القرآن