الصفحه ٩٢ : قوله تعالى : (كَتَبَ اللهُ) قولان : أحدهما
: أنه القرآن. والثاني : أنه التوراة ، لأن الكافرين بمحمّد
الصفحه ٩٦ : البغوي
مرفوعا ، وقد قدح بصحته ابن العربي في «أحكام القرآن» حيث قال : إنما سقنا هذا
الخبر لأن العلماء رووه
الصفحه ١٠٤ : وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ) (١) ، وهذا مرويّ عن ابن عباس.
قال شيخنا عليّ بن
عبيد الله : وليس في القرآن أمر خاصّ
الصفحه ١٠٧ : . والثاني : أنه البيان بأنّ دين الله الإسلام. والثالث : أنه القرآن. والرابع : العلم بضلالة القوم. (ما لَكَ
الصفحه ١١٠ : قالَ إِبْراهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ
هذا بَلَداً آمِناً) ، البلد : صدر القرى ، والبالد : المقيم بالبلد
الصفحه ١٣٥ : ، فكفروا به واختلفوا فيه.
وفي «الكتاب»
قولان : أحدهما
: أنه التّوراة. والثاني : القرآن. وفي «الحقّ» قولان
الصفحه ١٣٦ : : أنه القرآن. والثاني : أنه بمعنى الكتاب
، فيدخل في هذا اليهود ، لتكذيبهم بعض النّبيين وردّهم القرآن
الصفحه ١٤٩ : ء عن ابن عباس. والرابع : أنه القرآن ، فمعنى الكلام : اتّبعوا القرآن ، فما أبيح
لكم وأمرتم به فهو
الصفحه ١٧٥ :
إحداهما وثبوتها في الأخرى ، وجاء القرآن بهما. فاتبع خط المصحف في إثباته للهمزة
وإسقاطها. والوجه الثاني
الصفحه ١٨٣ : ، ومجاهد ، وابن جبير ، وقتادة ، والجماعة. والفتنة في القرآن
على وجوه كثير ، قد ذكرتها في كتاب «النّظائر
الصفحه ١٩٢ : نافع قال كان ابن عمر إذا قرأ القرآن لم يتكلم حتى
يفرغ منه فأخذت عنه يوما فقرأ سورة البقرة حتى انتهى إلى
الصفحه ٢١٨ : ، فأقرّهم على ما كانوا عليه
من مكث الحول بهذه الآية ، ثم نسخ ذلك بالآية المتقدّمة في نظم القرآن على هذه
الصفحه ٢٢٤ :
على بعض الصحابة عند تلاوة القرآن كما في صحيح مسلم عن البراء ، قال : كان رجل يقرأ
سورة الكهف وعنده فرس
الصفحه ٢٣٤ :
وما حوله من القرى والمساجد نظر إلى خراب لا يوصف فلما رأى هدم بيت المقدس كالجبل
العظيم قال : أنّى يحيي
الصفحه ٢٥٩ : أبو يعلى.
فإن قيل : فما
فائدة إنزال المتشابه ، والمراد بالقرآن البيان والهدى؟ فعنه أربعة أجوبة