الصفحه ٤٨٩ : ، والتّذكير
أكثر ، وبه جاء القرآن ، فمن أنّث ، ذهب إلى معنى الحجّة ، ومن ذكّر ، أراد صاحب
السّلطان. قال ابن
الصفحه ٤٩٣ : القرآن. والثاني : كتاب بتصديقه في رسالته. وقد بيّنا في البقرة معنى سؤالهم
رؤية الله جهرة ، واتّخاذهم
الصفحه ٤٩٤ : : (وَبِكُفْرِهِمْ) في إعادة ذكر الكفر فائدة وفيها قولان : أحدهما : أنه أراد : وبكفرهم بمحمّد والقرآن ، قاله ابن عباس
الصفحه ٤٩٨ : إنه خطأ ، بعيد جدا ، لأن الذين جمعوا القرآن هم أهل اللغة ، والقدوة ، فكيف
يتركون في كتاب الله شيئا
الصفحه ٤٩٩ : الزاي ، أراد : كتابا ، ومن ضمّ ، أراد : كتبا. ومعنى ذكر «داود» أي :
لا تنكروا تفضيل محمّد بالقرآن ، فقد
الصفحه ٥٠٠ : تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَظَلَمُوا) قال مقاتل وغيره : هم اليهود أيضا كفروا بمحمّد والقرآن. وفي
الصفحه ٥٠٢ : . والسادس
: أنه سمّاه روحا ،
لأنه يحيا به الناس كما يحيون بالأرواح ، ولهذا المعنى سمّي القرآن روحا ، ذكره
الصفحه ٥٠٧ : بمجموعها ،
والله أعلم. انظر «أحكام القرآن» ٦١٠ بتخريجنا.
(٣٩٥) ضعيف. أخرجه
الطبري ١٠٩٦٣ عن عبد الرحمن بن
الصفحه ٥١٥ : و «أحكام القرآن»
٦٢١ بتخريجي.
(٣٩٩) هو بعض
المتقدم ، وقوله «إنا لا ندخل بيتا فيه كلب أو صورة» دون باقي
الصفحه ٥١٨ : : لا تباح. وقال الشّافعيّ :
من دخل في دين أهل الكتاب بعد نزول القرآن ، لم يبح أكل ذبيحته.
قوله تعالى
الصفحه ٥٢١ : الإمام ابن
العربي في «أحكام القرآن» ٢ / ٤٨ : قال زيد بن أسلم : معناه (إِذا قُمْتُمْ إِلَى
الصَّلاةِ)
من
الصفحه ٥٢٢ : : الغسل من وجهين (٣) :
__________________
(١) البيت غير منسوب
في «مشكل القرآن» : ١٦٥ و «الكامل
الصفحه ٥٢٩ : صلىاللهعليهوسلم. وقال غيره : هو الإسلام ، فأما الكتاب المبين ، فهو
القرآن.
(يَهْدِي بِهِ اللهُ
مَنِ اتَّبَعَ
الصفحه ٥٣٤ : : ادخلوا عليهم باب القرية
فإنهم قد ملئوا منّا رعبا وفرقا.
(قالُوا يا مُوسى
إِنَّا لَنْ نَدْخُلَها أَبَداً
الصفحه ٥٣٦ : القتل؟». وانظر «تفسير الشوكاني» ٧٩٤ و «أحكام القرآن» ٦٩٠
بتخريجنا.
__________________
(١) سورة