الصفحه ٣٩٣ : بمملوك. قرأت على شيخنا الإمام أبي منصور
اللّغويّ قال : المتفتّية : الفتاة والمراهقة ، ويقال للجارية
الصفحه ٤٠٥ : ، ذكره الثّعلبيّ.
والقرين : الصاحب
المؤالف ، وهو فعيل من الاقتران بين الشّيئين. وفي معنى مقارنة
الصفحه ٤٠٦ : قتيبة : يقال : هذا على مثقال هذا ، أي
: على وزنه. قال الزجّاج : وهو مفعال من الثّقل.
وقرأت على شيخنا
الصفحه ٤٠٩ : الإمام
الموفق رحمهالله
في «المغني» ١ / ١٩٩ ـ ٢٠١ : ولا يقرأ القرآن جنب ولا حائض ولا نفساء وليس لهم
اللبث
الصفحه ٤١٧ : نزّلنا : القرآن ، وقد سبق في (البقرة) بيان تصديقه لما
معهم.
قوله تعالى : (مِنْ قَبْلِ أَنْ نَطْمِسَ
الصفحه ٤٢١ : مبنيا على
قوله تعالى : (عَلى ما آتاهُمُ
اللهُ مِنْ فَضْلِهِ) وهو النّبوّة ، والقرآن. والثاني : أنها تعود
الصفحه ٤٢٥ : غير ذكر عمر وما بعده ، فله شواهد
تعضده ، راجع تفصيل ذلك في «أحكام القرآن» لابن العربي ٥١٥ بتخريجي
الصفحه ٤٢٩ : المنثور» ٢ / ٣٢٤ فهذه الروايات تتأيد بمجموعها ، والله أعلم ، راجع «أحكام
القرآن» ٥١٨ بتخريجنا.
الصفحه ٤٣٣ : حسين بن واقد فيه
ضعف ، وقد استنكر الإمام أحمد بعض ما ينفرد به ، وهذا الخبر غريب ، فإن ظاهر
القرآن يدل
الصفحه ٤٣٩ : المراد بالفضل أربعة أقوال : أحدها : أنه رسول الله. والثاني : الإسلام. والثالث : القرآن. والرابع
: أولو
الصفحه ٤٥٣ : ، وكذلك قرءوا في «الحجرات».
قوله تعالى : (لِمَنْ أَلْقى إِلَيْكُمُ السَّلامَ) قرأ ابن كثير ، وأبو عمرو
الصفحه ٤٦٦ : غير بيّنة! فنزلت هذه الآيات. قاله قتادة بن النّعمان.
والكتاب : القرآن.
والحقّ : الحكم بالعدل
الصفحه ٤٧٠ : » ،
فهو القرآن. وفي «الحكمة» ثلاثة أقوال : أحدها : القضاء بالوحي ، قاله ابن عباس. والثاني : الحلال والحرام
الصفحه ٤٧١ : ) أحدهما : أنه لمّا نزل القرآن بتكذيب طعمة ، وبيان ظلمه ، وخاف على
نفسه من القطع والفضيحة ، هرب إلى مكّة
الصفحه ٤٨٣ : ، وسائر الكتاب (وَإِيَّاكُمْ) يا أهل القرآن (أَنِ اتَّقُوا اللهَ) قيل : وحّدوه (وَإِنْ تَكْفُرُوا) بما